عمان نت-جيهان الكردي
لطالما ارتبط فن الإنشاد بذكريات السوريين ووجدانهم، حيث كانت تذاع الأناشيد الدينية في سورية في وقتي السحور والفطور من المسجد الأموي بدمشق وكانت تنقل عبر وسائل الإعلام المحلية لتكون حاضرة في كل بيت سوري
بعد أن أصبح السوريون جزءاً من النسيج الاجتماعي في الأردن ولا سيما في إربد، جاء المشهد الثقافي ليخلق ملتقى يجمع ما بين السوريين والأردنيين، ولتصبح عاصمة الثقافة العربية لهذا العام رافداً ثقافياً
عقدت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي جلسة حوارية اليوم الأربعاء، لطرح التعديلات القانونية على قانون الضمان الاجتماعي. وطرح اللقاء الذي عقد في محافظة إربد باستضافة جامعة اليرموك عدة محاور، حيث تحدث
أنس الغوري شاب سوري لجأ إلى الأردن قبل سنوات محملاً بما تبقى من أحلامه ووطنه، ومنذ مجيئه بدأ يعمل بائعاً للكتب التي وجد فيها الصحبة والعزاء، فمرّة يكون قارئاً وتارة يكون كاتباً. ولكن الغوري يرفض أن
تعبر سيدة سورية متعافية عن أثر الدعم النفسي والاجتماعي على حياتها فتقول: "الدعم النفسي كان له أثر إيجابي كبير بحياتنا، استطعنا ترتيب فوضى المشاعر التي كنا نشعر بها، يعني تغيير البلد أمر كتير صعب،
قد يواجه اللاجئون تحديات متنوعة في البلد المستضيف وهنا يأتي دورالمبادرات الإنسانية في مد يد العون لهم ومساندتهم، وبين أمل منتظر وأمل غائب انطلقت مؤخرًا مبادرة "آمال تتجاوزالحدود أصوات اللاجئين غير
صدر قرار جديد من الضمان الاجتماعي يمنح العمال السوريين في الأدرن تصريح العمل المرن والذي يمكنهم من الدخول تحت مظلة حماية الضمان الاجتماعي وسيبدأ تطبيق القرار في 18 من تموز الحالي، والامتيازات التي
الفن، الوجه الجميل حتى للمأساة، الوجه الجميل للجمال والقبح على حد سواء، والأعمال الفنية الإبداعية تعبر عن رقي شعوبها وارتقائها بآلامهم من أرض الألم إلى سماء الإبداع. ولا تكتمل هذه اللوحة الفنية إلا