عمان نت - أسماء رجا
أفاد منظمو مسيرة المعلمين الاحتجاجية التي حملت اسم" أدما زريقات " والتي وصلت إلى القطرانة، أنهم يواجهون معوقات "مدبرة" من قبل جهات رسمية للحيلولة دون استمرارهم في إكمال المسيرة، حيث رفض أصحاب محلات
انتقل الخلاف بين نقابة شركة الكهرباء وشركة توليد الكهرباء إلى مجلس توفيقي مباشرة دون إعطاء المدة القانونية لمندوب التوفيق المقررة 21 يوما وذلك لإصرار الطرفين على موقفهما بحسب ما أكد علي الحديد أمين سر
في أحد أزقة مخيم البقعة يقف عبد الباسط (13 عاما)، بجانب بسطته لبيع أكياس العصير التي يشتريها من محلات الجملة، ينتظر ساعات طويلة أثناء النهار لبيعها،يتولى الإنفاق على أسرته ببضعة دنانير يحصل عليها خلال
توقع رئيس قسم العمليات في سوق الخضار المركزي المهندس محمد قطيش ارتفاعا بسيطا على أسعار الخضار والفواكه خلال أول يومين من شهر رمضان، نافيا أن يصل ارتفاع الأسعار إلى مستويات عالية. وبحسب قطيش فسيطال
يفتتح اتحاد المرأة الأردنية في السلط صفا مدرسيا للمتسربين من مدارسهم الذين لم يكملوا مرحلة التعليم الإلزامي في الأول من شهر أيلول لعام 2010. ويستمر المشروع، الأول من نوعه في محافظة البلقاء، حتى العام
نفت غرفة تجارة عمان ما تناقلته وسائل إعلامية حول دراسة أعدتها الغرفة تطالب فيها بإلغاء الشركة الوطنية وإسناد مهامها للمؤسستين العسكرية والمدنية، وقال رياض الصيفي رئيس غرفة تجارة عمان " أن الخبر غير
نفذ العشرات من الموظفين المفصولين من شركة مياهنا اعتصاما أمام رئاسة الوزراء وذلك احتجاجا على الفصل المفاجئ لـ 35 موظفا من الشركة بعقود دائمة خلال الشهر الماضي مطالبين بإعادة النظر بالقرار وأن تبرر
تدرس وزارة المياه تعديل تعرفة مياه الري وذلك للحد من الاستهلاك غير المبرر لمياه الري عند بعض المزارعين، بحسب مساعد أمين عام وزارة المياه والري عدنان الزعبي. وقال الزعبي ان "الحكومة لا تسعى بهذا القرار
للوهلة الأولى يروقك المكان، لتقودك قدماك إلى المسير في شارع يعج بالحياة، وأنت ترجع بذاكرتك إلى زمن يعود لمئات السنين حيث زقاق البيوت القديمة التي تعود لـ 150 سنة، والتي تمتاز بأبوابها الخشبية
طالب معلمو وأعضاء اللجنة التحضيرية برفع دعوى قضائية للطعن في قرار الحكومة بإحالة 16 معلما للاستيداع ، وإقالة وزير التربية والتعليم بالإضافة لتقديم شكوى لمنظمات حقوق الإنسان والاعتصام أمام مجلس الوزراء