عطاف الروضان
تناوبت وتيرتي الغضب والتخوف على حديث مشاركين ومشاركات في جلسة ضمت تيارات حزبية مختلفة أكثرها من تلك التي "صممت أو نشأت وتأسست -سمها ما شئت- حديثا في الأردن تعليقا على نتائج الانتخابات البرلمانية التي
دليل من إعداد عطاف الروضان بعنوان: "كيف تدرب على كتابة قصة صحفية بيئية تحدث فرقا" مرفق الدليل في ملف الـ Pdf ..
لم يعد العالم كمان كان وبالتأكيد لن يعود كما كان قبل طوفان السابع من اكتوبر، فتح العالم عينيه باتساع سطوة الاحتلال الإسرائيلي وعقيدته الاستيطانية على مدار عقود، ولا أظن أنه يستطيع إغلاقها أمام الحقيقة
لعل غياب القيادة هو أبرز المآخذ على ما عرف اصطلاحاً بـ"الربيع العربي"، سواء في ثوراته التي رأى البعض أنها حققت أهدافها وغيّرت أنظمة بالفعل، أو التي حاولت على الأقل، في حين رأى البعض الآخر أنها نقمة
تخبرنا الفلسفة بأنّ الشك يقود إلى اليقين، لكنّ هذا ليس واقع الحال في الأردن، تحديداً في ما يخص الجرائم الواقعة على النساء، فيكفي أن يشكّ أحدهم في العائلة بسلوك إحدى نسائها لينتهي به الأمر إلى إعدامها
طالب الأردنيون، مرّات، بالتغيير، وأكّدوا، في غير مناسبة، أنهم لا يرغبون بتغيير الوجوه، وإنما بتغيير حقيقي في النهج العام، وإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية شاملة. ولكن يبدو أنهم صاروا، أخيرا، يطالبون
لم أستغرب كثيرا عبارة "ناشطة"، في فعالية في عمّان، لتشجيع الأردنيات على الانخراط في الحياة السياسية، وتحديدا الانضمام إلى الأحزاب، حين قالت "المفروض عزمتو زوجي على هذه المحاضرة وليس أنا". ارتفعت على
العربي الجديد _ يتردّد في مجال التنمية البشرية أنّ هناك عشر علامات تحدّد أنّك إنسان سعيد أم لا، أهمها ألّا تفكّر بالغد، وأن تملك بيتاً يأويك، ولا تغضبك أتفه الأشياء. بالإضافة إلى مؤشراتٍ أخرى لها
دفع الجشع سائق التكسي الكوري الجنوبي لسرقة زبون زميله لأنه أجنبي ويدفع بالدولار ليكتشف بعدها بساعات انه تورط بنقله لقرابة الساعتين من سيؤول العاصمة إلى إقليم غوانجو جنوبا، ليتفاجأ بأنها تشهد "توترا"
قبل أحد عشر عاما، أحرق التونسي محمد البوعزيزي نفسه، وأشعل فتيل ثورات "الربيع العربي"، وحذا حذوه نحو خمسين شخصا من دول عربية عدة، أحدهم ستيني في السعودية، برّروا أفعالهم بانعدام العدالة الاجتماعية