عدنان سعد الزعبي

لعبة الطرابيش

مهما كانت شخصية رئيس الحكومة المنتظر أو أية شخصية تُنصَّب فلم ولن يخرج عن إطار الأردنيين العشرة المبشرين بالجنة ، المسألة لا تحتاج إلى الكثير من التفكير بشخصية من سيأتي رئيسا للحكومة ، بالضبط كما هي

هل يزيد التصويت على 53 % ؟

هل تدرك الهيئة المستقلة للانتخاب أن نجاحها أو شرعيتها متوقفان على نسبة المقترعين في الانتخابات المقبلة ؟ وهل تعلم الهيئة أن دورها ليس فقط في تنفيذ إجراءات الانتخابات بمقدار ما هو إقناع للناس بالتوجه

حلّ مجالس النواب

هل السمة الغالبة على مجالسنا النيابية هي الحل ؟ وهل حل المجالس ظاهرة ايجابية ام سلبية ؟ وهل سببها محاولات تغول المجلس على الحكومة ام العكس؟ أم قيام المجلس بدوره مما يضعف دور الحكومة التي لا ترغب ذلك ؟

المشهد الانتخابي يتكرر

لا أعتقد أن مَن سيخرج في الانتخابات المقبلة سيختلف عمن سبقه ، هذا إذا لم يكن السابقون هم أكثرية هذا المجلس الموقر ، خاصة وأن العديد من الوجوه الجديدة غابت عنها الشهرة والمال ، والتلميع المسبق! تحليل

على هامان يا فرعون!

غريب عجيب أمر حكومتنا التي قطعت يدها وشحدت عليها ، غريب عجيب ما تطرحه من دون أن تفكر قليلا أن الناس كل الناس أو لنقل الناس بعض الناس لا يمكن أن تنطلي عليهم لغة الأرقام ، فالحملة الترويجية التي قادها

قانون الانتخابات والسخط الشعبي

جميعنا ننادي ونطالب بقانون توافقي ترضى عنه غالبية القوى وتلتقي عليه معظم الفعاليات السياسية والشعبية والاجتماعية ويشكل قاسماً مشتركاً ننطلق من خلاله إلى الانتخابات بروح الواثق الذي يثق بمؤسساته

الانتخابات البرلمانية ... مقبلة

على الحكومة ان تعمل بجد على توفير التسهيلات كافة للهيئة المستقلة للانتخابات من اجل تمكينها من ادارة العمليات الانتخابية المقبلة بكل كفاءة واقتدار،خاصة ونحن نتحدث عن خبرات وتجارب وطنية رائدة تمكننا في