داود كُتاب
كشف مصدر في السلطة الفلسطينية لعمان نت عن هدف ومحاور زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للأردن أمس الأحد برفقة وفد ضم وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، وعضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، الوزير
فازت دولة قطر وهي من أصغر الدول العربية بأكثر الميداليات على مستوى الجامعة العربية، حيث فازت بذهبيتين وبرونزية، وبذلك سجلت اسمها في المرتبة العالمية الأولمبية الـ39 وكأفضل دولة عربية من ناحية وزن
كلما يدور النقاش حول إصلاح قانون الأحزاب يبرز تناقض غريب. فمن ناحية يطالب الجميع بحكومات برلمانية ويتفق الجميع على ضرورة توفير فرص نجاح الأحزاب من خلال قانون انتخاب يوفر فرص للتصويت للنواب على أساس
بعد تراجع المخاطر الكبيرة من جائحة الكورونا ومع دخول الصيف في شهره الأخير يعود الاهتمام لكيفية زيادة السياحة الداخلية للأردن. وفي هذا المضمار فان السياحة من فلسطين تعتبر نوعا من السياحة الداخلية رغم
شارك عدد كبير من الشخصيات والرفاق والرفيقات في تشجيع النائب الأردني السابق والشيوعي اليساري المعروف عيسى مدانات في مقبرة ام الحيران في عمان الاثنين. وقال الوزير والنائب السابق مصطفى شنيكات في كنيسة
نشرت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية مقالا للصحفي داود كتاب عكس النقاش الدائر في الأردن حول إمكانية فتح باب السياحة الشيعية المقامات الصحابة المهمة لهم في الأردن. وجاء في المقال أن الناشط المحامي زيد
جدد الملك عبدالله الثاني التأكيد على موقف الأردن الداعم والمساند للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة، وقيام دولتهم المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس عمان للقاء الملك عبدالله الثاني في زيارة من المتوقع أن تتركز على اللقاء المتوقع بين الملك والرئيس الامريكي في شهر تموز. وبعد أن كان الملك أول زعيم عربي تلقى اتصال هاتفي
يمكن حصر النقاش فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية في الاجتماعات الخاصة بين جلالة الملك والمسؤولين الأردنيين من جهة ووزير خارجية أمريكا ومساعديه من جهة أخرى حول محوران القدس والدولة الفلسطينية. فيما يخص
كلما كان هناك مشاكل في إسرائيل او الضفة الغربية المحتلة - كما هو الان في الهجمة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى في القدس- يقوم السياسيون والمحللون والمسؤولين الدوليين بمحاولة روتينية لتهدئة