تقرير هدى الحنايفة

"أكثر ما يحزنني يقضي أيامه يتطلع من شباك البيت متى يرجع للمدرسة.." تصف أم محمد حال طفلها ذو الست سنوات وهي تتأمل صفحة وجهه البريئة، بعد أن اكتشفت اصابته في السنة الأولى لالتحاقه بالمدرسة، تقول :" لما

بقعة ضوء كانت تنتظر العشرينية نهى أبو غالي الصيف الماضي، وردتها مكالمة هاتفية من مديرة مركز التأهيل في منطقة البقعة، أعلمتها عن عقد ورشة للفنون في مركز الفنون الجميلة بعمان. الترتيبات التيسيرية في

"كشب متزوج رضيت بالغربة لأعيش ولادي" أول ما خطر على بال الأربعيني أبو مجدي ليحكيه عن رحلة استقدامه للأردن وفرحه بتصريح العمل قبل عامين، اشتغل خلال تلك المدة بإحدى محافظات الجنوب قطاع تقديم خدمات