بسام حدادين

مسيحيو الأردن

يحق لنا في الأردن ان نفاخر ونتباهى بمناخات التسامح الديني والعيش المشترك الذي ينعم به الأردنيون، حتى اصبحنا مثالاً يشار إليه بالبنان في المحافل الدينية والدولية، وآخرها ما صدر عن الفاتيكان مؤخراً بعد

ملاحظات على هامش تقرير "الدرك"

حمل شريط أخبار "الجزيرة" خبرا يفيد بأن وزير الداخلية الأردني "يحمل مسؤولية أحداث الشغب التي أعقبت مباراة الوحدات مع الفيصلي إلى جمهور نادي الوحدات". اعتبرت الخبر "تهويشا" وجزءا من سياسة "الجزيرة"

تعديلات دستورية "برلمانية" ملحة!

بمناسبة الحديث الحكومي "المشوق" عن الحاجة لوجود مجلس نواب "قوي وفاعل ومؤثر"، كما جاء نصاً على لسان الناطق الرسمي باسم الحكومة د. نبيل الشريف، وجدتني أتحمس وأركب الموجة الحكومية وأوغل في التفاؤل، وأدعو

جنبوا المرشحين الأحلام المزعجة

كنت قد كتبت مقالا ساخنا، تعليقا على ما نسب إلى الناطق الرسمي باسم الانتخابات السيد سميح المعايطة، حين "أفتى" بعدم جواز اطلاع المرشح على قائمة المرشحين الذين سجلوا قبله للترشح عن الدائرة الانتخابية

حول الإجماعات العشائرية

كلما أقرأ عن إجماع عشائري على دعم مرشح أوحد عن العشيرة لخوض الانتخابات النيابية العامة، أُصاب بالإحباط. وكلما أسمع عن انتخابات "ديمقراطية وشفافة" ستجريها عشيرة لانتخاب مرشحها للانتخابات النيابية

عن امتيازات النواب وحقوقهم

الحركة التصحيحية التي قامت بها الحكومة، وألغت بموجبها امتيازات النواب (التقاعد، الإعفاء الجمركي) لاقت استحسانا وتأييدا شعبيا واسعا. في خلفية المشهد، الصورة المهزوزة، لمجلس النواب السابق. وظلال وإن