المرصد العمالي الأردني – أحمد الملكاوي

خلال هذه الفترة من كل سنة، وبين شهري شباط ونيسان، تتجه أنظار الكثير من العائلات الأردنية صوب شمال المملكة وبالتحديد إلى محافظة إربد التي تزخر بالأماكن الطبيعية والأثرية وتحتضن خضرة الربيع في وديانها

في تشرين ثاني الماضي تفأجأ اطباء الإقامة من غير الموظفين في وزارة الصحة بصرف أجور لا تزيد عن 220 دينارأ رغم قرار وزير الصحة فراس الهواري، برفع أجور هذه الفئة من المقيمين ومثلهم في طب الأسنان إلى 754

كادت الطبيبة بيان موسى، مقيمة أمراض النساء والتوليد في مستشفى البشير، تفقد حياتها عند تعرضها لحادث تدهور أمس السبت، بعد عمل امتد 35 ساعة متواصلة. الخبر، الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لم ينظر

لم تقصُر مناوشات عدد من النواب تحت قبة البرلمان الثلاثاء الماضي على إثارة سخرية الأردنيين وامتعاضهم واهتزازصورة المجلس والأداء التشريعي والنيابي، بل أثرت بشكل واضح على الحراك العماليّ لبعض الفئات

عام 2015 جمعت لجنة الإنصاف بالأجور بدعم من منظمة العمل الدولية 35 معلما ومعلمة في القطاع الخاص في إحدى القاعات بمدينة إربد، للتعرف على قصصهم مع انتهاكات مستمرة، في ظل عدم إعطاء عدد كبير من المعلمات

يستمر أكثر من 170 عاملاً في الشركة الأردنية لمصانع الإسمنت (لافارج) – الرشادية في إضرابهم لليوم السابع والأربعين، احتجاجاً على خطة إعادة التنظيم وعدم قبول إدارة الشركة تنفيذ مطالبهم. يأتي ذلك تزامناً

يستمر عمال شركة المصانع الأردنية (لافارج) بإضرابهم لليوم الثالث والعشرين توالياً احتجاجاً على سياسة الإدارة العامة بتوفير النفقات على حساب العمال. وأكد العمال عدم عودتهم عن الإضراب المفتوح الّا في حال

أظهرت دراسة أن وجود الرجال في المنزل خلال الجائحة أثر سلباً على عمل زوجاتهم، وبخاصة خلال فترة الحجر المنزلي بين آذار وأيار 2020. وأوضحت الدراسة، التي أعدها مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية