البث المباشريحتفل معلمون ومعلمات في مدارس المملكة بيومهم العالمي الذي يصادف اليوم الخميس، بما حققوه بإنجازاتهم وإبداعاتهم التي أثرت إيجابا على البيئة التعليمية والطلاب، مما يسهم في تعزيز العلاقة القوية بين المعلمين وعملية التعلم. من بين المبادرات والمشاريع التي نجح المعلمون والطلاب في تنفيذها بشكل تطوعي، هي
يعتمد الشاب العشريني خليل على استخدام المكملات الغذائية لتحسين أدائه الرياضي ونتائج تدريبه في النادي، مؤكدا أنه قبل تناوله لهذه المكملات، قام بإجراء بحث شامل واطلاع على الدراسات المتعلقة بها لفهم تأثيرها على جسمه وكيفية تكاملها مع باقي العناصر الغذائية. و يعتقد خليل أن استخدام المكملات بشكل صحيح
على الرغم من توضيح عدد من الوزراء خلال مؤتمر صحفي حول مأمونية مطعوم "MR" للحصبة المقرر إعطاؤه لطلبة المدارس ضمن حملة التطعيم، لا يزال بعض الأهالي يصرون على رفض إعطاء ابنائهم هذا المطعوم، مستندين في ذلك إلى حقهم في اتخاذ هذا القرار استنادا إلى قانون حقوق الطفل الذي يؤكد على ضرورة موافقة الأهالي
بالتزامن مع اقتراب اليوم العالمي للعمل اللائق، تشهد حملات توعوية من قبل مختلف الجهات المهتمة بحقوق العمال بهدف نشر الوعي حول مفهوم العمل اللائق وأهميته وضرورة توفير بيئة عمل آمنة كحق أساسي، في ظل ضعف الوعي بقوانين الحماية المتاحة لدى العديد من العمال وأصحاب العمل وفقا لخبراء في مجال العمل. تشير
لم تكن تماثيل عين غزال معروفة لدى الكثير من الأردنيين حتى احتفل بها موقع Google، الأمر الذي دفع العديد للتعرف عليها من خلال بدء عمليات البحث حول تاريخها وأهميتها في التراث الثقافي للمنطقة، وسط دعوات لخبراء في مجال الآثار الى ضرورة زيادة التوعية بأهمية المواقع الاثرية في المملكة، لجذب المزيد من
أثار إعلان وزارة الصحة عن بدء المرحلة الثانية من البرنامج الوطني للتطعيم، جدلا واسعا في الشارع الأردني، نتيجة عدم الثقة في مأمونية مطعوم "MR" الذي سيتم استخدامه في هذه المرحلة، وعدم وجود تقارير كافية تجيزه من قبل منظمة الصحة العالمية، في وقت تؤكد فيه وزارة الصحة بأنها قامت باستخدام هذا المطعوم ضد
