هديل البس

ما أن تثار قضية جدلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حتى يتفاعل معها ناشطون من خلال إبداء ارائهم ضمن تعليقات مختلفة، منها ما يكون بناء، وأخرى مسيئة، باعتقادهم أن لهم الحرية المطلقة بالتعبير عن آرائهم دون رقابة قانونية. انتشار التعليقات المسيئة على مواقع التواصل بات لافتا خلال الفترة الماضية، الأمر

منذ الإعلان عن مقتل الطالبة الجامعية إيمان ارشيد بخمسة رصاصات من قبل الفاعل الذي لا يزال مجهولا، برزت حالة من القلق الاجتماعي بشكل واضح عبر شبكات التواصل الاجتماعي من خلال انتشار تساؤلات تتمحور حول العوامل التي تدفع إلى ارتكاب الجريمة، وما المتغيرات الاجتماعية التي طرأت كي تتفاقم هذه الإشكالية. لم

نظرا لمواصلة ارتفاع أسعار عدد من السلع، تجدد نقابة أصحاب المطاعم والحلويات مطالبها للحكومة، بضرورة رفع أسعار الوجبات الشعبية، للحد من خسائر القطاع، مستهجنة عدم تجاوب وزارة الصناعة والتجارة لمطالبهم. وتطالب النقابة برفع اسعار بعض الأصناف الغذائية بنسبة تصل ما بين 30 إلى 40% أي ما يعادل 20 قرشا، في

بعد 23 عاما من احتجاز احدى عاملات المنازل في منزل كفيلها، تعرضت خلالها لمختلف أشكال الضغوطات والانتهاكات، استطاعت أن تحرر نفسها عن طريق الصدفة التي جمعتها باحدى صديقاتها، ونصحتها التوجه الى مراكز الدعم والمساندة القانونية لتقديم المساعدة لها. وبدأت قصة معاناة العاملة بعد بدء العمل براتب لا يتجاوز

أثار قرار البنك الفيدرالي الأمريكي بمقدار 75% نقطة أساس مخاوف أردنيين، بعد توقعات خبراء اقتصاديين رفع البنك المركزي لأسعار الفوائد تماشيا مع هذا القرار، الأمر الذي قد ينعكس حتما على مختلف القطاعات الاقتصادية. وبعد صدور هذا القرار توقع وزير الدولة للشؤون الاقتصادية الأسبق يوسف منصور في منشور له عبر

مع بداية كل موسم صيف تجدد وزارة المياه الرأي تأكيدها على وجود أزمة و نقص في كميات المياه، وتدعو المواطنين إلى تفهم هذا الواقع، في وقت يطالب فيه خبراء بضرورة إيجاد الحلول البديلة لمعالجة هذه التحديات. وترجع الوزارة هذا الشح بسبب التأثيرات والتغيرات فى المناخ، وعلى رأسها تراجع نسبة هطول الأمطار