هديل البس

بعد سلسلة من الاعتصامات التي قد نفذها عشرات من المعلمين خلال الفترة الماضية، يعود المتضررين من قرارات وزارة التربية والتعليم مجددا إلى تنفيذ وقفة احتجاجية أمام المبنى يوم غد الثلاثاء، للمطالبة بحل ملف المتقاعدين والمحالين على التقاعد التعسفي. وكانت وزارة التربية والتعليم قد أحالت 200 معلما وإداريا

التقى الملك عبدالله الثاني برئيس الوزراء الاسرائيلي يائير لابيد، للتباحث في عدة ملفات هامة لعل أبرزها تصاعد التوترات السياسية في الضفة الغربية. ويعد هذا اللقاء الثاني، بعد أن قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بزيارة الملك عبدالله الثاني في القصر الملكي في عمان قبل نحو شهرين. وتحدث لابيد والملك خلال

أكد محافظ العاصمة ياسر العدوان، بانه تم توقيف الأردنيين العائدين من كينيا إداريا، وعددهم 18 شخصا. وقال العدوان لـ "عمان نت" بانه تم اتخاذ هذا الإجراء بحقهم نظرا لضبطهم من قبل الشرطة الكينية قبل ايام بتهمة التسول، واصفا هذا السلوك بالمسيء للدولة. ويعطي قانون منع الجرائم صلاحيات مطلقة للحاكم الإداري

في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي أصبحت تلقي بظلالها على الصحة النفسية على العديد من الأفراد، يشدد خبراء في مجال الصحة النفسية على أهمية إيلاء هذا الملف أهمية كبيرة من حيث توفير التوعية، والعلاجات الصحية اللازمة لتجنب تفاقم هذه الإشكالية. وتبين جمعية أطباء الأمراض النفسية في نقابة

مع بدء مجلس النواب مناقشة مشروع قانون المجلس الطبي الأردني لاستكمال الإجراءات الدستورية لإقراره، في وقت تواصل الهيئة الاستشارية في نقابة الأطباء مطالبتها بضرورة سحب مشروع القانون لإجراء التعديلات اللازمة عليه، لينعكس على القطاع الصحي ايجابا. فمنذ بدء ماراثون مناقشة مشروع القانون لإجراء التعديلات

بعد عودة ما يقارب 2 مليون طالب بأكثر من 7 آلاف مدرسة في المملكة، يشدد خبراء في مجال الصحة النفسية والتربوية على أهمية وضع برنامج وطني تشاركي لمواجهة مشكلة التنمر في المدارس، إلى جانب تعزيز دور المعلم ليتجاوز الجانب الأكاديمي، وتأهيله ليقوم بدور المعلم المرشد. ويعتبر الخبراء أن عدم تفعيل دور المرشدين