هديل البس

مع تحرير الآلاف من المعتقلين في السجون السورية عقب سقوط نظام بشار الأسد، يعيش أهالي المعتقلين الأردنيين حالة من الترقب والأمل بأن يكون أبناؤهم من بين المحررين. وصول المعتقل الأردني أسامة البطاينة إلى أرض المملكة الثلاثاء، بعد قضائه 38 عاما في السجون السورية، زاد من مطالب الأهالي ومنظمات حقوق الإنسان

يدعو خبراء اقتصاديون إلى ضرورة أن يستعد الأردن بوضع استراتيجيات للتعامل مع الفرص الاقتصادية المحتملة التي قد تنشأ عن التغييرات السياسية المتسارعة في المنطقة، خاصة مع التطورات المرتبطة بسقوط نظام الأسد، وما يمكن أن يفتح من آفاق اقتصادية تعزز مكانة الأردن كمحور لوجستي واستثماري رئيسي. يمثل موقع

يترقب الأردن التطورات بحذر شديد إزاء التطورات السياسية في سوريا والمنطقة ككل، بعد سقوط نظام بشار حافظ الأسد، بعد 14 عاما من الحرب والصراع في البلاد. وجاء ذلك، بعد تحقيق المعارضة المسلحة تقدما غير مسبوق وسيطرتها على العاصمة دمشق، حيث أعلنت الفصائل السورية عن "هروب الأسد" وبدء مرحلة جديدة. ورغم

بعد أربعة أيام من مناقشات أعضاء مجلس النواب العشرين للبيان الوزاري لحكومة الدكتور جعفر حسان، حصلت الحكومة على ثقة المجلس بـ 82 صوتا، مقابل حجب 53 نائبا للثقة، وامتناع نائبين عن التصويت، في وقت يرى فيه خبراء في الشأن النيابي أن الحكومة لم تكن تسعى للحصول على الثقة عالية، بل اكتفت بثقة مريحة تمكنها من

عندما تصل المياه إلى المنازل، تتحول الأولوية لتعبئة الخزانات، ثم يبدأ السباق لإنهاء الأعمال المنزلية، من غسل السجاد إلى الشطف، قبل أن تنقطع المياه مرة أخرى، هذا هو حال العديد من النساء في مناطق تشهد نقصا مستمرا في توفير المياه، حيث تترقب بعضهن لحظة وصول المياه إلى منازلهن لتبدأ في استغلالها بسرعة،

مع حلول فصل الشتاء، يجد العديد من الأسر ذوي الدخل المحدود أنفسهم أمام تحديات مالية إضافية، حيث تشكل تكاليف التدفئة عبئا ثقيلا يضاف إلى مصاريفهم اليومية، في ظل ارتفاع التكاليف المعيشية وزيادة الأسعار. ومع تأثيرات أول المنخفضات الجوية، ارتفعت نسبة الطلب على شراء المحروقات بمختلف أنواعها، كمادة الكاز