محمد العرسان

تحاول الدبلوماسية الأردنية إيجاد طُرق سياسية وقانونية لاحتواء ارتدادات هزة قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، والاعتراف بها كعاصمة لإسرائيل. الدبلوماسية الأردنية بدأت بالتحرك بكافة الاتجاهات، وعلى محاور مختلفة، في محاولة لتوحيد موقف عربي- إسلامي ضد القرار الأمريكي،

عرض لاجئون عراقيون وسوريون وصوماليون وفلسطينيون، جنبا إلى جنب، منتجاتهم التي صنعوها بأيديهم في بازار نظمته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، أمس الثلاثاء حمل عنوان "بازار الشتاء مع اللاجئين" لمدة ثلاثة أيام لدعم اللاجئين والمجتمعات الأقل حظا. وتنوعت منتجات اللاجئين بين حرف

تتسارع الجهود الدبلوماسية الأردنية لمواجهة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وسط تصريحات لمسؤولين أمريكيين قالوا إن من المرجح أن يعترف الرئيس دونالد ترامب بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل في كلمة يوم الأربعاء القادم. وتضطلع المملكة الأردنية بدور الوصاية على المقدسات في القدس بموجب معاهدة السلام الأردنية

جددت "اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الصهيونية"، الجمعة، مطالبها للحكومة الأردنية بضرورة "الضغط على إسرائيل؛ للإفراج عن الأسرى الأردنيين، وبيان مصير المفقودين، واستخدام تلك للتفاوض على خلفية حادثة السفارة الإسرائيلية". وشهدت العلاقات الأردنية –الإسرائيلية توترا كبيرا،

حذرت فصائل سورية معارضة في ريف درعا الشمالي الغربي من بدء زحف وتمركز مليشيات تابعة لإيران وحزب الله مساء الأحد في بلدة جدية بمحافظة درعا، التي تبعد حوالي 30 كم عن الحدود الأردنية الشمالية و25 كم عن حدود الجولان المحتل. وقال المكتب العسكري، لجيش الأبابيل (جيش حر)، لـ"عربي21" إنه "في حال تقدم هذه

أصبح الآن في إمكان السيّدة السوريّة أمّ خليل (45 عاماً) التي لجأت في عام 2012 إلى مخيّم الزعتري (85 كلم شمال شرق العاصمة الأردنيّة عمّان) التمتّع بالكهرباء طيلة 14 ساعة في كرفانها، بعدما تحوّل المخيّم إلى إنتاج الكهرباء من خلال الطاقة الشمسيّة، اعتباراً من 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحاليّ. في السابق،

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.