لامست شخصيات أردنية سياسية معارضة مقيمة في الخارج خطوط طالما اعتبرت حمراء في الأردن، بعد أن وجهوا سيلا من الانتقادات لسياسات البلاد الداخلية والخارجية وطريقة الحكم عبر منصات التواصل الاجتماعي خصوصا "الفيسبوك"، محققين مشاهدات كبيرة عبر شبكات التواصل. وخلقت هذه الشخصيات التي لا تتجاوز عدد أصابع اليد
محمد العرسان
تتردّد ربّة المنزل رنيم ناصر في شراء منتجات كهربائيّة أردنيّة لمنزلها، بسبب إيمانها بمقولة يردّدها الأردنيّون كثيراً "الفرنجي برنجي"، في إشارة تعني أنّ "المنتج الأجنبيّ أفضل". أزمة الثقة هذه بين المنتج المحلّيّ والمواطن الأردنيّ ليست وليدة اللحظة، ورنيم ليست حالة فريدة في عدم الإقبال على المنتج
في عام 1958 حاولت طائرات ميج سورية، انطلقت من مطار عسكري بالقرب من دمشق، اسقاط طائرة الملك الأردني الراحل الحسين بن طلال، الذي كان متوجها الى مدينة لوزان السويسرية مرورا بالأجواء السورية. قصة يرويها الملك الراحل في كتابه " مهنتي كملك "، كحادثة ضمن سلسلة حوادث صاغتها العلاقة المتوترة بين الأشقاء
تتجه أنظار الأردنيين إلى مجلس النواب، بعد أن أصبح مشروع قانون ضريبة الدخل المثير للجدل في عهدته، مسدلا بذلك الستار على جولات حكومية صاخبة في المحافظات، تخللها سخط شعبي على النهج الاقتصادي. وصوت مجلس النواب على عدم رد مشروع القانون، وأحاله إلى لجنة الاستثمار لمناقشته، وسط تخوفات شعبية من تكرار
كشفت مصادر خاصة عن أهم بنود برنامج عمل حكومة رئيس الوزراء عمر الرزاز، خلال العامين المقبلين، قبل أن يعلنها الأخير يوم الأربعاء المقبل في أبعد تقدير. واشتمل برنامج عمل الحكومة على ثلاثة محاور هي: "سيادة القانون والحاكمية الرشيدة"، و"النمو الاقتصادي الشامل وفرص العمل اللائقة والمنتجة"، و"الارتقاء
لم يسبق لرئيس وزراء أردني أن دعا إلى "اصلاح سياسي قبل الإصلاح الاقتصادي"، كما فعل رئيس الحكومة الحالي عمر الرزاز الذي تعهد للأردنيين بتعديل قانوني الأحزاب والانتخاب وصولا الى حكومات برلمانية خلال سنتين. الأردنيون لم يحظوا إلا بتجربة يتيمة للحكومة البرلمانية عام 1957،عندما شكل سليمان النابلسي رئيس












































