خالد العياصرة

العالم يقف على اعصابه جراء اتساع رقعة فيروس كورونا، فيما الحكومة الأردنية مشغولة بحزمها و حوافزها. الكثير ممن استضافتهم القنوات الأردنية وفي مقدمتهم للتعليق حول فيروس كورونا، من وزير الصحة، إلى أصحاب الاختصاص، عقدوا المشهد. (فالشماغ) الاردني يحمي من الفيروس! القصة أضحت محل تداول عالمياً، ربما لأن

يعد مسلسل أم الكروم من أفضل انتاجات عقد التسعينيات من القرن الماضي. كانت أم الكروم “ القرية “ صورة عن حقيقة الأردن آنذاك، وكيف تم الضحك على الناس بحجة التمدن ومواكبة الحياة الجديدة، مع دخول نوعيات لا أحد يعلم “ ساسها من رأسها” لتتصدر المشهد “ صبري “ مثل هذا الدور بأحتراف، وكان سبباً في دمار القرية

من الغباء بمكان أن تعتبر انتشار فيروس كورونا عقاباً سماوياً ردا على سياسة الصين ضد المسلمين هناك. سياسية لاضطهاد الصين للمسلمين هناك تم تخليقها وتصميمها، وتضخيمها تماماً كما تم تضخيم سياسية الحكومة الأفغانية في ثمانينيات القرن الماضي وسيطرة الشيوعية عليها، لجر الإتحاد السوفيتي إلى حرب تنهكه وتسقطه

مسلسل امريكي صورت بعض حلقاته عام 2019 في الأردن بتسهيلات من الهيئة الملكية للأفلام. الهيئة لم تكتشف الأخطاء في التصوير والسيناريو والأفكار إلا بعد عرضها، وكأنها تفتقد لمن يراجع أو يتابع خطى ومراحل التصوير. ما شكل ازمة واحراج للدولة و للهيئة معاً. كيف لم تتنبه الهيئة إلى السيناريو الذي يصور الاردن

‘‘أنني كنتُ مُحبطاً بسبب كل القوى التي كنت أتعامل معها في الداخل”. قال الملك، وأضاف:”ليس الخارج، إنه الداخل”. كان هذا ما قاله الملك عبد الله الثاني في لقائه مع الصحفي الأمريكي جيفري غولدبيرغ لحساب صحيفة “ ذا أتلانتك “ الأمريكية، في أبريل من العام 2013. دمج ايجابي حذر الأجهزة الأمنية ( الأمن العام و

مبادرة جميلة تلك التي أطلقت خلال هذا الأسبوع والتي تدور حول وإسقاط أو تأجيل حقوق أصحاب الدين عن الناس، من باب التكافل والتعاضد الاجتماعي. المبادرة #سامح ، بعضها غلف برداء ديني، وبعضها برداء وطني، فيما اغلبها استعراضي تطارد ذيولها ! ⚫ هذه المبادرة شهدتها كثيراً دول الخليج خصوصاً الإمارات العربية

كاتب وصحافي أردني