باب العامود
اعلن رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو، الاثنين، أن كتلة “غوش عتصيون” الاستيطانية جنوبي الضفة الغربية تشكل “جزءاً لا يتجزأ من القدس الكبرى” . وقال نتنياهو لدى تدشين مدرسة في مستعمرة أفرات إن
رفضت محكمة إسرائيلية الثلاثاء الاتهامات بالإهمال في واقعة قتل الناشطة الأمريكية راتشيل كوري عام 2003 التي سحقتها جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في قطاع غزة. وأقامت عائلة
ويوضح تقدير استراتيجي صادر عن مؤسسة القدس أن انتهاكات اليهود المستمرة للمسجد ما كانت الا نتيجة لردة فعل العرب والمسلمين المتخاذلة اتجاه حادثة الاحراق, وبناء عليه فإن المؤسسات الإسرائيلية الرسمية
قال بيان صادر عن مجمع النقابات المهنية " ان احراق المسجد الاقصى هو ذكرى أليمة في تاريخ الأمة تذكر بما يجري في فلسطين عامة والقدس خاصة من تهويد للارض وطرد لاهلها المرابطين برغم كل المحاولات لطمس هويتهم
لم تستيقظ مدينة القدس صباح 21 آب من عام 1969 كالمعتاد، ولم يمض ذلك اليوم كما خطط له كل مقدسي. الشمس لم تضء سماء المدينة، فالنيران التي اشتعلت في المسجد القبلي الواقع في الجزء الجنوبي من المسجد الأقصى
في 21 آب من عام 1969، أقدم المستوطن دينيس مايكل على إشعال النار في الجناح الشرقي للمسجد الأقصى، وأتت النيران على كامل محتويات الجناح بما في ذلك منبره صلاح الدين، وهدد الحريق قبة المسجد الأثرية
أصيب اسرائيليان، اليوم الاربعاء، في حادث اطلاق نار على مدخل محطة للوقود بالقرب من مدينة نتانيا، داخل الخط الاخضر. وقالت الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا السمري أنه "أصيب اسرائيليان وصفت حالة
عام (1976)، خرج محمد رمضان عبد الهادي (19عاما) بهدوء وعلى عجلة من أمره دون أن يقبل وجنة أمه، أو يطلب من أخته تحضير العشاء أو يوصي أصدقاءه بأن ينتظروه لاستكمال حديث الليلة الفائتة، فلم يكن يعلم أنه
تأتي الذكرى الثالثة والاربعون لجريمة احراق المسجد الاقصى المبارك وما زال المسجد اسيرا والجرح نازفا، وفي ظل ممارسات واستفزازات وتهديدات اسرائيلية يومية تستهدف طمس هوية المدينة المقدسة والتضييق على
أدى آلاف من المواطنين من كافة أنحاء الوطن صلاة العيد في المسجد الأقصى، السبت، احتفاء بعيد الفطر السعيد، وفقا لشبكة " هنا القدس" للإعلام المجتمعي. وشهدت أبواب البلدة القديمة بالقدس ازدحاما شديدا وخاصة