تقارير

يواجه هيكل التعليم الأردني تحديات كبيرة بعد ازياد أعداد اللاجئين السوريين في مختلف مناطق المملكة أهمها، اكتظاظ الغرف الصفية بالطلاب، وغياب المعلمين المؤهلين، والاختلاف في المناهج، وضعف التعليم

عاماً بعد عام يعيش آلاف اللاجئين حول العالم على بصيص أمل العودة إلى ديارهم، لكن طول مدة الأزمة السورية، تجعل التوجه نحو الحديث عن اندماج مجتمعين حاضرا في وسائل الإعلام وأحاديث المواطنين. وفي الوقت

الصورة أحيانا أبلغ من ألف كلمة، في مشروع تحت عنوان "الصورة تتكلم"، دربت منظمة كير 16 سيدة من اللاجئات على مبادئ ومهارات التصوير، كوسيلة للتعبير ونقل الواقع من جهة، وكمهنة تحتاج إلى تدريب واحترافية من

على مدار يوم كامل، اجتمع المتطوعون الأردنيون الجمعة في ملتقى "غراس " للفرق التطوعية الأردنية، وبتنظيم من مؤسسة نبض الحياة للتنمية المستدامة وبمشاركة حوالي مئة متطوع سوري. ويعتبر الملتقى الأول من نوعه

نظمت وزارة الداخلية الأردنية ورشة عمل بعنوان "دور الإعلام وأزمات اللجوء والهجرات القسرية"، بمشاركة واسعة من ممثلين عن منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية وممثل المفوض السامي لشؤون اللاجئين

لطالما ارتبط الشعبين الأردني والسوري بعادات وتقاليد وثقافة مشتركة، ومتشابهة في كثير من نواحي الحياة، إلا أن تواجد السوريين في الأردن كان له بصمته الخاصة والمؤثرة بصورة مباشرة. يسهل على المار في أحد

بعد فقدان الأطفال اللاجئين لمدارسهم في سوريا، يتطلع الصغار الآن لاستكمال ما فاتهم من دروس في ظل افتقاد الكثير من المقومات الدراسية، وبسبب عدم قدرة البعض منهم على الالتحاق بالمدارس الحكومية الأردنية،