تقارير

ما إن صدر قرار المحكمة بوقف إضراب المعلمين، حتى توالى تبادل البيانات، من قبل الحكومة ووزارة التربية باتجاه دفع الطلبة للعودة إلى مقاعد الدراسة، من جهة، وتأكيد النقابة على استمرار الإضراب، وتحملها

يوقع الأردن وتركيا اليوم الثلاثاء في العاصة التركية أنقرة "اتفاقية إطارية" تؤسس لإنشاء مجالس مشتركة بين البلدين بهدف تطوير العلاقات الاقتصادية. وزير الصناعة والتجارة والتموين طارق الحموري، قال إن

طالبت عائلة الشاب الأردني عبد الرحمن الرواجبة المعتقل في مصر منذ ما يقارب الأسبوع، السلطات الأردنية بالتدخل فورا للإفراج عن ابنهم وزميله ثائر مطر، اللذين تتهمهما السلطات المصرية بالمشاركة والتحريض على

تدخل العلاقات الاردنية – الاسرائيلية منعطفا حرجا بالتزامن مع مرور خمسة وعشرين عاما على معاهدة السلام بين البلدين في عام 1994. إذ ساهمت تصريحات وتهديدات من رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو عزمه "ضم وفرض

بعد 40 عاما على إنشائها ما تزال مشكلة "بركة البيبسي" في الرصيفة ترواح مكانها وتشكل مكرهة، صحية، ومعضلة بيئية، للمجاورين خاصة في فصل الصيف حيث تنساب فيها المياه العادمة التي أصبح تساهم بانتشار حشرات

لأكثر من أربعين عامًا، خدم الدكتور رضوان السعد المرضى، مذ تواجد في العراق قادمًا من هنغاريا حيث درس الطب، ومن ثم متطوعًا في جبهة التحرير العربيّة في جنوب لبنان، وبعدها كصاحب أوّل عيادة في مخيّم إربد،

فشلت مختلف الحوارات والمبادرات لحل الخلاف الدائر بين نقابة المعلمين والحكومة مع دخول الإضراب للأسبوع الثالث على التوالي، مع توقعات بتعمق هذه الأزمة مع تمسك كل من الطرفين بمواقفهما. وتأتي دعوات الحوار،

تجددت التحذيرات الأردنية حول نية فرض السيادة الإسرائيلية على مناطق غور الأردن والبحر الميت وتلتها مدينة الخليل، كان آخرها إعراب الملك عبدالله الثاني عن قلقله من هذه التصريحات التي أشار إلى أنها ستؤثر