تقارير

-لم يكن هناك وقت للراحة أو النوم.. فالمستشفى يستقبل كما هائلا من الجرحى والحالات الإنسانية الطارئة -اضطررنا في بعض الحالات استخدام الأكياس البلاستيكية لتغطية الجراح العميقة -من أصعب الأمور " المفاضلة

في الوقت الذي يستمر الاحتلال الإسرائيلي تجديد قصفه على مناطق متعددة في قطاع غزة وتهديده في اجتياح مدينة رفح، تجري مفاوضات في مصر بهدف التوصل إلى اتفاق بين الجانب الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية،

بعد بدء قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها العسكرية في مدينة رفح، يرى خبراء سياسيون على أن ذلك يأتي كجزء من محاولات الضغط على حركة المقاومة الإسلامية حماس، بهدف الخضوع للقبول بشروط الهدنة المفروضة من

مع إعلان الاحتلال الإسرائيلي عن استعداده لشن عملية برية عسكرية في مدينة رفح القريبة من الحدود المصرية، يتزايد القلق من احتمال وقوع كارثة إنسانية، مع تصاعد الرفض لمخططات الاحتلال لتهجير سكان القطاع

يتخوف خبراء في القطاع الصحي، من انتشار المزيد من الأمراض والأوبئة بين سكان قطاع غزة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع، نظرا لاستهداف المنظومة الصحية التي تسببت بانهيار كبير في الخدمات الطبية

مع ترقب الإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، هناك تخوفات من قبل مراقبين من عدم التزام الجانب الإسرائيلي ببنود هذا الاتفاق، ويزداد هذا القلق مع تصريحات الاحتلال باستمرار العمليات العسكرية في القطاع،

بعد قرار عدد من الدول المانحة بوقف دعم وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى ايجاد بدائل لإنهاء دور الوكالة واستبدالها بمنظمات أخرى، الأمر الذي قد يفاقم

في ظل التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة، ما بين مواصلة الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، ووجود مباحثات غير معلنة حول إمكانية التوصل إلى هدنة تحقق وقف لإطلاق النار، وبالتزامن مع هذه الأحداث،

أحمد البالغ من العمر 40 عاما، والدا لأربعة أبناء، يقوم في محاولة لتأمين احتياجات عائلته، اللجوء إلى محلات تجارية تقدم تخفيضات كبيرة على منتجات غذائية قريبة من انتهاء صلاحيتها بفترة لا تتجاوز يومين على