تقارير

بعد مرور ما يزيد عن شهرين على انتهاء الهدنة الأولى في قطاع غزة، تتوالى التصريحات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد لتبادل الأسرى وإيقاف القتال في قطاع غزة، نتيجة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من شهر

تُعدّ رحلة جمانة، البالغة من العمر 12 عاما، التي تعاني من إعاقة حركية، تحديا كبيرا في سعيها للوصول إلى الرعاية الصحية اللازمة، حيث تتطلب جهودا لكي تصل إلى المركز الصحي القريب من منزلها في العاصمة عمان

بعد ارتفاع عدد الدول المانحة إلى 15 دولة، جمدت تمويلها لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" من بينهم 6 دول تعد من كبار الدول المانحة، تستمر الجهود في مواجهة هذا التصعيد، بهدف

بعد مقتل ثلاثة من عناصر الجيش الأميركي في هجوم بطائرة مسيرة على قاعدة على الحدود السورية الأردنية، يستبعد خبراء سياسيون أن هذا الاستهداف قد يؤدي إلى توسيع دائرة الحرب في المنطقة، نظرا لعوامل سياسية

بعد تعليق تمويل 9 دول لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بشكل مؤقت، يتخوف خبراء سياسيون من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، نظرا لاعتماد سكانه على الدعم الذي تقدمه هذه الوكالة،

بعد سلسلة من الاجتماعات والنقاشات المكثفة، توصلت نقابة الأطباء بالتعاون مع وزارة الصحة، والبنك المركزي وشركات التأمين، إلى اتفاق يهدف إلى حل الخلاف المتعلق بلائحة الأجور، وتأكيد التزام الأطراف بتنفيذ

الألبسة

مع اقتراب شهر رمضان، يتخوف تجار قطاع الملابس من تأخير حاويات الألبسة القادمة بحرا من الوصول إلى ميناء العقبة، بسبب التوترات في البحر الأحمر، التي أثرت على حركة نقل السفن، وبالتالي قد تزيد من فترة تأخر

بعد مرور أكثر من مئة يوم على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا يزال العديد يمارسون دورهم بمقاطعة المنتجات الداعمة للاحتلال كوسيلة للتعبير عن التضامن مع الأهالي في القطاع ، لما يتعرضون له من عدوان

مع تصاعد معدلات التضخم، وتراجع الأوضاع الاقتصادية، تعالت الأصوات و المطالبات، بضرورة رفع الحد الأدنى للأجور، لتحسين الظروف المعيشية والاقتصادية للعمال، في ظل التحديات الاقتصادية الحالية الصعبة. كما