تحقيقات
يسعى برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز صحة الطلبة في سن المدرسة. يعاني الأطفال والمراهقون في هذه المرحلة ( 5-19 عامًا) من العديد من المشكلات الصحية التي يمكن الوقاية منها إلى حد كبير. كما يُظهرون
"قبل سنتين كان حلمي أكمل تعليمي وأصبح معلمة رياضيات، هسا أنا خلص راح علي التعليم" بهذه الكلمات عبرت غزل ذات العشرين ربيعًا عن حزنها، وهي تستذكر سنوات مضت لم تتمكن خلالها من استكمال التعليم الثانوي؛
الساعة السادسة صباحا يتمرن حمزة عبوشي (18عاما)، برفقة 12 دراجا آخر على طول طريق السلط تحضيرا لبطولة الجزائر 2019 لسباق الدراجات الهوائية. ورغم التزامه بالمسرب اليمين ولبس الخوذة، صدمت به سيارة فأغمي
"ما بنشوف حدا بفوت علينا." قالتها أم محمد وهي تشكو قلّة عدد زوار مطبخها. وتراقب بحسرة الطريق من شرفة منزلها المطل على متحف المدينة القديمة في "أم قيس". أم محمد التي كانت تعد عشرات الأطباق من المنتوجات
يجتاز محمود الكفيري المدخل الذي يفصل بين قرية الطرة وقرية الشجرة في لواء الرمثا شمال عمان. يعدل مقود السيارة تارة إلى اليمين وتارة إلى اليسار محاولا تجنب الحفر التي تنتشر على امتداد الشارع. لا تنجح
يفصل بين أسماء وحلمها في إكمال تعليمها غرفة صفية في الطابق الثاني، طرق قديمة، أزقة ضيقة ونقل عام غير مهيأ لمن مثلها ممن بات الكرسي المتحرك رفيقا لدربهم. بدأت معاناة أسماء (18 عاما) مع مرض ضمور العضلات
" أنا متضايقه على ابني يوسف لأنه حاليا قاعد بالبيت بيستنى السنة الجاي " قالتها أم يوسف بغصة وهي تنظر إلى ابنها الذي أكمل عامه الخامس من دون أن يتمكن من الالتحاق بأحد دور رياض الأطفال الحكومية القريبة
"خصصلي كرسي وطاولة أروحهم معاي واجيبهم على المدرسة" قبل عشرين عام، حدث لن تنساه نرجس حين سعى والدها لتأمينها بمقعد؛ بعد رفض المدرسة قبوله كعهدة ، لتتحمل يوميا عبء حملهما ذهابا وايابا. نرجس في العقد
يدخل الشاب الأردني جهاد العواد يوميه الثاني هو و20 شابا متعطلا عن العمل في إضراب مفتوح عن الطعام في محافظة الطفيلة (180 كم جنوب عمان) للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم. يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص
ولد الطفل "ع. س" في حي فقير بمدينة الزرقاء. خرج ذات يوم لمحل تجاري شهير، ومشى بمحاذاة رفوف الحلويات. نظر الطفل حوله ولم يجد أحدا يراقبه، فملأ جيوبه بالحلويات. إلا أن أعين كاميرات المراقبة رصدته، وكان