نضال منصور

الحكومة و "شهر العسل" مع الشارع!

لا يجادل الأردنيون بأن رئيس الحكومة عون الخصاونة نزيه ولم يتلوث في اللعبة السياسية ولم تلاحقه الإشاعات والاتهامات في السنوات الماضية، وهذا يعني بأن طريق الرئيس معبدة مع الشارع دون أحكام مسبقة وصورة

حاملو الجنسيات المزدوجة ليسوا خونة!

لست من مؤيدي حرمان الأردنيين حاملي الجنسيات الأخرى من تقلد المناصب العامة بعد التعديلات الدستورية الأخيرة. ولا أعلم إن كان النواب والأعيان الذين أقروا هذا التعديل الدستوري كانوا يعلمون أبعاد هذه

الأردن بلا "مطبخ" سياسي

المشكلة الآن في الدولة الأردنية ليس في الإصلاح الذي نريد، وآليات بناء الثقة مع الشارع وكل الشعارات الهامة والتي تبدأ ولا تنتهي ولا أحد يستطيع أن يقلل من أهميتها. المشكلة باعتقادي غياب أو ضعف "المطبخ"

من هو الرئيس المنقذ؟!

خطفت "إقالة" المحافظ فارس شرف من البنك المركزي الأضواء عن التعديلات الدستورية تحت قبة البرلمان، وأضرت بصورة الأردن الدولية التي يكافح جلالة الملك لصيانتها في المحافل الدولية. دائما لدى حكومة معروف

التعديلات الدستورية: وجهة نظر حقوقية

لا يجادل الأردنيون بأن التعديلات الدستورية التي قدمتها اللجنة الملكية خطوة للأمام بالاتجاه الصحيح، وبالتأكيد ستدفع المشهد السياسي خطوات نحو تجذير اللعبة الديمقراطية. وما يراه الحراك الشعبي والنشطاء

الاحتجاجات الشعبية والسياحة في الأردن!

يوشك الصيف أن ينتهي، وحتى الآن لا توجد معلومات نهائية عن وضع السياحة وهل انتعشت أم تراجعت، وهل استطعنا أن نستقطب السياح الخليجيين بعد أن أغلقت أبواب دمشق وبيروت ومصر بوجههم بسبب عدم الاستقرار، أم أن

الاستفتاء الشعبي على خيارات الإصلاح

كنا في ضيافة زميلنا هاني البدري في مزرعته بجلعد، وكان النقاش ساخنا حول مستقبل الوضع في سورية. وفي ظل النقاش المحتدم سألت الحضور، ومن بينهم رئيس مجلس النواب دولة فيصل الفايز ووزير الدولة لشؤون الإعلام

وأخيراً أنتصر المعلمون

ننحني بالتقدير والإحترام للمعلمين والمعلمات الذين حققوا نصراً بإنتزاعهم لنقابة المعلمين بعد عقود من الممانعة والرفض والإقصاء تحت عناوين وذرائع لم تكن أبداً مقنعة وتمر من منظور أمني لايريد لهذه النقابة

 دورية شرطة لحماية كل صحفي

طمأن مدير الأمن العام الباشا حسين المجالي الزميل جمال المحتسب ناشر موقع جراسا بأن دورية حراسة أمنية تحميه عند بيته وعند مكتبه، بعد تلقيه تهديدات من النائب يحيى السعود. على ضوء تزايد التهديدات التي