نزيه القسوس
جلالة الملك عبدالله الثاني طالب الحكومات المتعاقبة أكثر من مرة لتسهيل الإجراءات على المستثمرين الذين يأتون إلى الأردن لتأسيس مشاريع استثمارية كما أنه يجوب دول العالم ويلتقي مع المستثمرين وأصحاب رؤوس
لا يمكن لأي قانون في هذا العالم أن يبقى على حاله إلى ما لا نهاية لأن الأسباب الموجبة لهذا القانون يجب أن تتغير لذلك فإن معظم الدول تقوم بتعديل قوانينها أو تغييرها لتتناسب مع المتغيرات التي حدثت ومن
منذ أن تسلم الدكتور خالد الكلالدة حقيبة وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية وهو يجري لقاءات وحوارات مع أمناء الأحزاب السياسية ورؤساء النقابات المهنية كما زار مقر جماعة الاخوان المسلمين والتقى عددا من
احتفلت الجامعة الأردنية قبل فترة قصيرة بعيد تأسيسها الخمسين وبعد مرور هذه السنوات الطويلة ما تزال هناك ملاحظات على العملية التدريسية في هذه الجامعة التي نفترض أنها تطورت كثيرا خلال هذه السنوات خصوصا
في بلاد العالم الديمقراطية هناك قيمة حقيقية واحترام للرأي الآخر ولا يمكن لأي كان أن يتشبث برأيه ويدّعي أنه هو الوحيد الذي يمتلك الحقيقة، وحتى على مستوى الحكم في تلك البلاد فهنالك دائما أحزاب حاكمة
يبدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم زيارة للأردن وذلك بعد أن أنهى زيارة مماثلة لاسرائيل وللسلطة الفلسطينية وبعد أن تولى فترته الرئاسية الثانية وهذه الزيارة إلى المنطقة هي الأولى منذ أن تولى سلطاته
نسمع عن حملات يقوم بها موظفو وزارة التنمية الاجتماعية لمكافحة التسول وجمع المتسولين من الشوارع لكن هؤلاء المتسولين يزيد عددهم يوما بعد يوم ويزعجون المواطنين خصوصا على الإشارات الضوئية ولا ندري أين تتم
منذ العام 1967 والحكومات الاسرائيلية المتعاقبة تقوم باجراءات أحادية لتهويد المدينة المقدسة فقد اتخذت حكومة مناحيم بيغن عام 1978 قرارا باعتبار القدس جزءا من دولة اسرائيل مع أن كل القوانين والأعراف
لا يختلف اثنان على أن اختيار السيد عبد الإله الخطيب ليكون رئيسا للهيئة المستقلة للانتخابات كان اختيارا موفقا فالسيد الخطيب دبلوماسي مخضرم وقد قاد الدبلوماسية الأردنية لسنوات طويلة كما أنه يعتبر
لا يختلف اثنان على أن الحراك الذي جرى في الشارع الأردني منذ أكثر من عام كان له أثر كبير في البدء بالإصلاحات الدستورية والسياسية التي حدثت في بلدنا ومن أهمها تعديل اثنتين وأربعين مادة في الدستور