محمد العرسان

تقرير حديث صادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت مينا يقول إنه وبالرغم من دخول الأردن في برامج تصحيح مع صندوق النقد الدولي خلال السنوات الماضية إلا أن الأوضاع الاقتصادية انحدرت فقد أدى ارتفاع الدين العام والعجز

مجرد أن تفتح باب منزله تغزوا مخيلتك مئات الذكريات إذا كنت من مواليد الثمانينات فما دون، انه المواطن الاردني أحمد الأخرس الذي حول مستودعا قريبا من منزله إلى كبسولة زمنية بعد أن جمع المئات من القطع

وجه مهجرون سوريون في مخيم الركبان الصحراوي استغاثة عاجلة إلى السلطات الأردنية والمجتمع الدولي، بضرورة توفير ممر آمن لهم، ينقذهم من الوضع المأساوي الذي يعيشون فيه. ووجه سكان المخيم، وعددهم نحو 8 آلاف

استطاعت السيدة المقدسية ميادة عرابي أن تحول رمال فلسطين التي جمعتها من شواطئ حيفا ويافا وغيرها من المدن الفلسطينية إلى لوحات فنية لتحفر حق العودة داخل منازل الأردنيين والزائرين لسوق جارا الذي يقام كل

يدخل الشاب الأردني جهاد العواد يوميه الثاني هو و20 شابا متعطلا عن العمل في إضراب مفتوح عن الطعام في محافظة الطفيلة (180 كم جنوب عمان) للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم. يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص

عاد أستاذ الأدب والنقد العربي د.سفاح الصبح بني سلمان، الآف السنين إلى البدايات، عندما أعاد تصميم كهف الإنسان الأول في مدينة عنجرة من مدن عجلون (70 كم شمال العاصمة الأردنية عمان)؛ "بحثا عن الذات

في الوقت الذي يكتوي فيه المواطن الأردني بارتفاع أسعار المحروقات والتضخم الكبير، يصدم الأردنيين بسلوك باذخ لحكومته ومجلس النواب الذي صرف لنفسه مؤخرا مبلغ 200 دينار (282 دولار) لكل عضو فيه كبدل عن