محمد العرسان
لايخفى مسؤولون مخاوفهم من موجة ثانية من جائحة كورونا، إلا أن ما يقلقهم أكثر عزوف الأردنيين عن الإقبال للحصول على اللقاح. هذه المخاوف عبر عنها وزراء ومسؤولون في جلسة مغلقة مع عدد من الكتاب والصحفيين
قال مصدر حكومي أردني الاحد لـ"عمان نت"، إن "حوارا موسعا مع جميع القوى السياسية في المجتمع الأردني من أحزاب ومؤسسات مجتمع مدني وناشطين وخبراء. سنتفذه السلطات حول شكل قانون الانتخاب القدم". وحسب المصدر
أعاد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، خلط أجندة حكومته بعد أن وضع على مائدتها ضرورة تعديل القوانين الناظمة للحياة السياسية وعلى رأسها قانون الانتخابات. خطوة لاقت تفاؤلا حذرا من أحزاب معارضة،
أنصاف وجوه لمرشحين ومرشحات أردنيين، حالفهم الحظ أو لم يحالفهم في الانتخابات النيابية الماضية، تحولت على يد فنانين أردنيين إلى كمامات لمواجهة جائحة كورونا، بعد أن أعاد 60 فنانا أردنيا تدوير آلاف
في قلب العاصمة عمان يقف الطفل علي ابن الثالثة عشرة بجانب والده صاحب محل للمشروبات الساخنة، يساعده في نقل المشروبات الى الزبائن في مركباتهم رغم برودة الطقس وخطر التعرض لحوادث الدهس. "مافيش مدرسة"
في مرسم داخل أحد أقدم الجبال في العاصمة الأردنية عمان (اللويبدة)، استطاع الفنان التشكيلي الأردني، سهيل بقاعين تفجير مخيلة مكفوفين كليا وجزئيا ليبدعوا لوحات فنية من خلال توظيف حاستي الشم واللمس! "عبق
وسط مصالحة خليجية، تنظر دول لم تنحز لأي من الأطراف الخليجية خلال أزمتها بشكل كامل، بعين المراقب، والمنتظر، وذلك لأثرها البالغ عليها خارجيا وداخليا ومن بينها الأردن. وتترقب المملكة التي تعاني من أوضاع
قادت الصدفة السلطات الأردنية للعثور على آثار تعود للعصر الروماني في الشارع العام بالوسط التجاري للعاصمة عمان عندما كانت أمانة عمان الكبرى تحفر لانشاء عبارة صندوقية لتصريف مياه الأمطار يوم السبت 12
في الوقت الذي كان فيه رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة يلقي خطابه لنيل ثقة النواب يوم أمس الأحد، اعتصم مئات المعلمين خارج أسوار مجلس النواب احتجاجا على إحالة الحكومة معلمين ناشطين في نقابتهم على
تحاول سيدات أردنيات، وسوريات محاربة فيروس كورونا، والفقر معا يدا بيد من خلال حياكة الكمامات الطبية وتوزيعها على المحتاجين من أسر اللاجئين والمجتمع المحلي المستضيف لهم في مدينة المفرق (شمال شرقي عمان)