ماهر ابو طير
يراقب الأردن الوضع العراقي باهتمام بالغ ، والتوتر في علاقات البلدين رسمياً، كان واضحاً عبر مؤشرات كثيرة خلال شهور المالكي الأخيرة. مابين الانفلات الأمني وسيطرة جماعات عسكرية في العراق على مدن ومناطق
على الأرجح هذه المرة ان لا يتم دفع المال بشكل كبير لغزة، بعد العدوان، من جانب عواصم عديدة، لاعتبارات كثيرة في هذا الاطار. في الحربين السابقتين تمت مساعدة غزة مالياً بوسائل كثيرة، بعد كل حرب، غير ان
هناك توظيفات لدماء الشهداء والجرحى في غزة، تجري في سياق تصفية الحسابات الاقليمية والعربية، ودم الناس الطاهر، يتم توظيفه سياسيا بشكل مخز ومؤلم. مناخ الاشاعات التي يتم انتاجها، مناخ يؤشر على ان لا
حظى الناطق الرسمي للجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي، بظهور اعلامي متواصل في وسائل اعلام عربية واجنبية، وادرعي يحملونه على الاكف، باعتبار ذلك دليلا على التوازن. هذا امر يستحق التنديد، فلماذا تلجأ وسائل
آن الأوان أن يعاد النظر في كل اشكال المعارضة السورية في الاردن، وهذه المعارضة التي لها حراك وبعض الرموز التي تتنقل، فوق بعض النشاطات، لابد من منعها كليا بشكل واضح وصريح. الاسباب في ذلك متعددة، فالاردن
إذا كان النص الديني يقول إن مرض الإنسان يُكفِّر خطاياه، والشوكة التي تغز جسدك، تمحو ذنبا، فعلينا أن نسأل لحظتها، عن هذا العقاب الجماعي الذي يعيشه الشعب الفلسطيني منذ ستين عاما وأكثر، وما إذا كان هذا
إخرج عشرات الأشخاص في معان البارحة حاملين يافطة تقول: معان هي فلوجة الأردن، وإذ تسأل قيادات في السلفية الجهادية في الأردن عن هذه المظاهرة يقولون لك إنه لا علاقة لهم بها لا..من قريب ولا من بعيد؟
الدولة الصغيرة والفقيرة والمحاطة بالتهديدات من حولها وحواليها،تنجو دائما،فيما الدول العربية الثرية والاكثر قوة،تنشطر وتنقسم وتغرق في حروب داخلية وخارجية. هذه هي قصة الاردن طوال عمره،اي مواجهة
الجامعات الحكومية في طريقها للوقوع في أسر قطاع التعليم العالي الخاص، وللأخير مصالح يريد حمايتها، ولن يحميها الا بوضع سياسات لمصلحة الجامعات الخاصة. اليوم السبت اجتماع لمجلس التعليم العالي، للنظر
حكايات التنفيذ القضائي مع المسافرين لا تنتهي، والتنفيذ القضائي قد يُدرج اسمك باعتبارك مطلوبا لأي سبب، مهم أو غير مهم. في المطار عند سفرك أو عودتك يتم توقيفك ثم شحنك الى القضاء، لأسباب لا يعرفها حتى من