ماجد توبة

بوح خاص على مشارف العيد

بانتظار العيد، وفي غمرة الفرح الطفولي الذي يلف عالم أطفالك وهم ينهون تحضيراتهم ليوم العيد، بعد أن جهدوا في استنزاف جيوبك، وما تبقى من راتبك؛ تجتاحك ذكرى أحبة طيبين رحلوا قبل أوانهم، ففجعوك بمأساة

بلدية وطبول حرب و"ذكية"!

كما كانت واجهات الصحف المحلية الصادرة أمس، ستحمل ذات الواجهات اليوم "كوكتيلا سورياليا" من المانشيتات والعناوين الرئيسة، قبل يوم واحد من موعد الاقتراع في الانتخابات البلدية التي تشمل نحو مائة بلدية، في

حراك الانتخابات البلدية و"عرس الجيران"!

لم يعد يفصلنا عن يوم 27 آب (أغسطس) الحالي؛ موعد الاقتراع للانتخابات البلدية، سوى أقل من أسبوعين. إلا أن المراقب لا يلمس حراكا انتخابيا حقيقيا بين الناس. وباستثناء انشغال المرشحين، والحلقات الضيقة من

الحرب تأتي مساء!

مساء اليوم، نحن على موعد جديد مع "الفرح" على الطريقة الأردنية. لذلك، سنحضّر أنفسنا جيدا، ونستنفر طاقتنا، أنا وزوجتي، لإقناع ابنتينا بتمضية سهرة الخميس في المنزل، وبين الحيطان تحديدا، بعيدا عن أي

جدل في بلاط صاحبة الجلالة

هل يمكن لصحيفة أو موقع إخباري، أو أي مؤسسة إعلام، نشر تصريح أو بيان لحزب أو شخص أو جماعة، يدعو، مثلا، إلى هدر دم فلان أو علان بتهمة الردة؛ وذلك بدعوى المهنية والموضوعية، والحق في نشر جميع الآراء

رفع الغطاء عن العنف ومخترقي القانون

ثمة مفارقات وظواهر مجتمعية، أردنية بامتياز، يصعب على المراقب تحليلها وفهم كنهها، ويحار في ربط أبعادها، والأسباب التي يمكن أن تفسرها وتضعها في سياقها المفهوم علميا وموضوعيا! بل ويخرج المراقب بعد

الشعب يريد وزارة لمكافحة العنف العام!

رغم تأييدي الشخصي لرشاقة حكومة د. عبدالله النسور الثانية، وتقليص عدد وزرائها إلى 18 وزيرا فقط؛ وكذلك فطنة دولته بإعادة استحداث وزارة التموين، واستكمال "الشق الثاني" لحقيبة "الخارجية" بإضافة ملف