
*لميس أندوني

نعى الكاتب الأميركي، توماس فريدمان، في مقاله في "النيويورك تايمز" ما أسماها "إسرائيل كما نعرفها"، لصالح تيار اليمين المتطرّف الذي انتصر في الانتخابات الإسرائيلية، وكأن إسرائيل كانت نموذجاً للإنسانية

*العربي الجديد: قال العاهل الأردني عبد الله الثاني، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 سبتمبر/ أيلول الحالي، إنّ السلام ما زال بعيد المنال، وهو تحليل دقيق نظراً إلى الضعف العربي حيال

لم يكن ما قام به الرئيس الأميركي، جوزيف بايدن، مجرّد زيارة إلى المنطقة، بل كان غزواً من دون حرب عسكرية، أعلن فيه من القدس العربية المحتلة قواعد حكم القوى المهيمنة، أي أميركا وإسرائيل، فلا وجود لمصلحة

كانت شيرين أبو عاقلة في حياتها صحفية، تروي حكايات الشعب الفلسطيني، بأحزانه وانتصاراته. كانت شاهدةً على ظلم نظامٍ قام على اقتلاع شعبها وتدمير وجوده. وقفت تواجه دبابتهم بالكلمة، يوثّقها فريقها

أحرز الفلسطينيون نصراً لا يمكن التقليل من أهميته في مسيرة معركة مستمرّة، فأداء أكثر من ربع مليون صلاة التراويح في المسجد الأقصى ليلة آخر جمعة في شهر رمضان؛ ثم تأديتهم، وكثيرين تقاطروا إليهم، صلاة

شنّت الأجهزة الأمنية الأردنية حملة توقيف لأكثر من 35 حراكيا وشخصية معارضة صبيحة يوم 24 مارس/ آذار الجاري، لمنع تجمع احتجاجي في الذكرى الحادية عشرة لانقضاض الأمن على اعتصامٍ طالب بالحريات والعدالة

وافق مجلس النوب الأردني، كما كان متوقعاً، على تعديلات جوهرية على الدستور الأردني، تضع في موضع التساؤل وعودا رسمية بإرساء أسس نظام ملكي برلماني حقيقي، وسط تقارب متجدّد مع إسرائيل، في تجاهل تام لتنامي

يهدّد قائد سلاح الجو الإسرائيلي، تومار بار، إيران بضربة عسكرية تدمّر مشروع برنامجها النووي، في أي وقت. وتعمل الدبلوماسية الأميركية على مسارين مترابطين: تصعيد الضغوط على إيران لقبول شروط قاسية للعودة

أصاب إعلان مبادئ لاتفاقية تبادل بين إسرائيل والأردن تحلية مياه من البحر الأبيض المتوسط مقابل الطاقة الشمسية من صحراء وادي عربة، بتمويل إماراتي، الأردنيين بذهول وغضب، عكس فقدان الثقة بالدولة وكذلك

ليس مشروع القانون البريطاني، وقرار الداخلية البريطانية، حظر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) واعتبارها منظمة إرهابية، موجها إلى الحركة فحسب، بل هو كل ضد كل الفلسطينيين، ويقدّم حماية لجرائم إسرائيل،