فهد الخيطان
ليس في نية الولايات المتحدة التدخل عسكريا في سورية، إلا إذا ثبت أن نظام بشار الأسد يستخدم الأسلحة الكيماوية. وفي مثل هذه الحالة، فإن التدخل لن يكون تقليديا على غرار ما حصل في العراق مثلا. الحروب أرهقت
لحظة بلحظة، تابع الفريق السياسي والوزاري المرافق للملك عبدالله الثاني في واشنطن جلسة التصويت على الثقة بحكومة د. عبدالله النسور؛ وكذلك فعل الوفد الإعلامي الذي تسنت له متابعة المناقشات على شاشة
أظهر استطلاع للرأي أجراه المعهد الجمهوري الدولي، أن59 % من الأردنيين يعتقدون أن بلدهم يسير في الاتجاه الخاطئ. وذكر المعهد أن هذه النسبة هي "الأكثر تشاؤما" منذ أن بدأ المعهد بتنفيذ مسوحاته أردنيا قبل 8
رفض مسؤول حكومي التعليق على تقارير صحفية غربية تفيد بأن الأردن والولايات المتحدة يدربان عناصر من المعارضة السورية بهدف إنشاء منطقة عازلة على الحدود الأردنية السورية، بدعوى أنها "منسوبة لمصادر مجهولة"،
يدرك رئيس الوزراء عبدالله النسور، أن نيل ثقة النواب مهمة صعبة، في ضوء مواقف كتل وشخصيات نيابية فاعلة من حكومته. لكن الرجل مصمم على خوض "المعركة" بنزاهة وشرف. "الحكومات السابقة كانت تغري النواب" يؤكد
فوت النواب أمس فرصة إجراء مراجعة شاملة وعميقة لتداعيات الأزمة السورية على الأردن، بأبعادها الإنسانية والأمنية والسياسية. فعوضا عن مناقشة سياسة الحكومة بشأن قضية اللاجئين المتفاقمة، وسبل إدارتها للأزمة
تظل البلاد، للأسبوع الثالث على التوالي، تدار بحكومة تصريف الأعمال؛ الرئيس المكلف، عبدالله النسور، أجل اللقاءات التي كانت مقررة بالأمس مع كتلتي "وطن" و"المستقبل" إلى اليوم، لارتباطات طارئة عند الرئيس،
سيطرت حالة من الذهول على كل من طالع المقتطفات التي نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" من مقابلة الملك عبدالله الثاني مع مجلة "أتلانتك" الأميركية. الساسة والإعلاميون الذين تعودوا على الاستماع لآراء صريحة من
اختتم رئيس الوزراء المكلف عبدالله النسور، جولة ماراثونية من المشاورات النيابية مع الكتل، ويستعد لجولة ثانية خاطفة. وفي الأثناء، يخطط للقاء أحزاب سياسية ونقابات مهنية. حصيلة الساعات الطويلة من
بماذا يفكر رجال الدولة الذين أداروا المرحلة الانتقالية اليوم، وهم يتابعون بالصوت والصورة المعارك تحت قبة البرلمان؟ هل يدركون سوء خياراتهم عندما تمسكوا بقانون انتخاب لم يحقق للبلد سوى أمر واحد؛ مقاطعة