عمان نت-ياسمين العمري
كتب علي أبو حبلة في الدستور تحت عنوان "عقد صفقة تبادل الأسرى هل تفتح الباب أمام وقف الحرب" السؤال الذي سيطرح نفسه الآن على الحكومة الإسرائيلية، لماذا اختارت الحرب على طوال 48 يوما، وفي نهاية المطاف
كتب سهم العبادي في الدستور تحت عنوان "عن أي قمة تتحدثون؟" منذ سنوات والمواطن العربي «غسل يديه» من أي قرارات صادرة عن القمم العربية تخص الشأن العربي بشكل خاص. خلال تلك السنوات وحتى الآن كانت وحدة الصف
كتب مأمون المساد في الدستور تحت عنوان " إعادة بناء الشرق الأوسط " ويقول، إن حجم الترسانة الحربية التي جاءت إلى الشرق الأوسط تنبئ أن غزة ممر عبور نحو إعادة تشكيل المنطقة، وليست هدفا يستدعي كل هذه
يتساءل الكاتب ماهر أبو طير في الغد تحت عنوان هل استفاد الأردن من ضربة أكتوبر؟ الخطر على الأردن مرحليا واستراتيجيا، خطر كبير، لان الأردن يعد جزءاً من المشروع الصهيوني، وهنا يرى محللون ان الأردن استفاد
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان كيف يفكر الأردن، وهل نحن جاهزون؟ هل نحن، أقصد الأردنيين، جاهزون لمواجهة استحقاقات الحرب على غزة، وما بعدها؟ أعرف أن الحرب لم تضع أوزارها بعد، وأن ما يدور داخل
يتساءل الكاتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان انتبهوا.. كيف ستصرف الشعوب هذا الغضب؟ ويقول، أين ستصرف الشعوب العربية هذا الرصيد الكبير من القهر والغضب، والإحساس بالعجز والهوان، بعد انتهاء محرقة غزة؟
كتب نسيم عنيزات في الدستور تحت عنوان "موقف عربي موحد ينهي الأزمة" ماذا تتنظر الدول العربية أكثر من هذا لنصرة اهل غزة ورفع الحصار عنهم على الاقل او اعادة فتح مستشفياتهم التي خرج معظمها عن الخدمة التي
كتب ابراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان "لنقُلها قبل الجميع" ماذا أعددنا في الأردن لدرء هذا الخطر؟! سيما ونحن نشاهد اليوم «سوووريا» تتعرض لغارات اسرائيلية، وفي كل مرة يعلن جيش الصهيونية بأنه قصف
كتب حمادة فراعنة في الدستور تحت عنوان الأمن والاستقرار للأردن ويقول إن نجاح الموقف الأردني، انتصار لفلسطين، وقضيتها ونضال شعبها في مواجهة المستعمرة، وتقويض برامجها. ولكن الذي يجب أن يكون مفهوماً، أن
كتب د. علي المحارمة في الدستور تحت عنوان الغرب يغرس جذورًا للحروب القادمة: صراع حضارات حذر منه الصفدي ويقول إن محصلة ما يجري اليوم هو بكل اختصار أن الغرب فقط سقطت أقنعته التي خدع من خلالها نظم الدول