عمان نت-ياسمين العمري
يتساءل الكاتب ماهر أبو طير في الغد تحت عنوان هل استفاد الأردن من ضربة أكتوبر؟ الخطر على الأردن مرحليا واستراتيجيا، خطر كبير، لان الأردن يعد جزءاً من المشروع الصهيوني، وهنا يرى محللون ان الأردن استفاد
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان كيف يفكر الأردن، وهل نحن جاهزون؟ هل نحن، أقصد الأردنيين، جاهزون لمواجهة استحقاقات الحرب على غزة، وما بعدها؟ أعرف أن الحرب لم تضع أوزارها بعد، وأن ما يدور داخل
يتساءل الكاتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان انتبهوا.. كيف ستصرف الشعوب هذا الغضب؟ ويقول، أين ستصرف الشعوب العربية هذا الرصيد الكبير من القهر والغضب، والإحساس بالعجز والهوان، بعد انتهاء محرقة غزة؟
كتب نسيم عنيزات في الدستور تحت عنوان "موقف عربي موحد ينهي الأزمة" ماذا تتنظر الدول العربية أكثر من هذا لنصرة اهل غزة ورفع الحصار عنهم على الاقل او اعادة فتح مستشفياتهم التي خرج معظمها عن الخدمة التي
كتب ابراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان "لنقُلها قبل الجميع" ماذا أعددنا في الأردن لدرء هذا الخطر؟! سيما ونحن نشاهد اليوم «سوووريا» تتعرض لغارات اسرائيلية، وفي كل مرة يعلن جيش الصهيونية بأنه قصف
كتب حمادة فراعنة في الدستور تحت عنوان الأمن والاستقرار للأردن ويقول إن نجاح الموقف الأردني، انتصار لفلسطين، وقضيتها ونضال شعبها في مواجهة المستعمرة، وتقويض برامجها. ولكن الذي يجب أن يكون مفهوماً، أن
كتب د. علي المحارمة في الدستور تحت عنوان الغرب يغرس جذورًا للحروب القادمة: صراع حضارات حذر منه الصفدي ويقول إن محصلة ما يجري اليوم هو بكل اختصار أن الغرب فقط سقطت أقنعته التي خدع من خلالها نظم الدول
كتب إبراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان “أمريكا تريد سفك المزيد من الدم العربي" نحن العرب؛ لا نحتاج إلى من يخبرنا من الذي يقتلنا، في فلسطين وفي العراق وفي سوريا وليبيا ولبنان واليمن والسودان والصومال
كتب حمادة فراعنة في الدستور تحت عنوان "هجمة عنصرية فاشية حاقدة" ويقول إن ما تفعله قوات المستعمرة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة سيناريو إذا نجح وتحقق لن يترددوا أن يفعلوه في القدس والضفة الفلسطينية، وهذا
في الرأي كتبت سمر حدادين " غاب القانون الإنساني الدولي وحضر الموت والدمار" "على مدى عشرين عاما كنت مؤمنة بالقانون الدولي الإنساني وبدور المنظمات الحقوقية، على تنوع قضاياها، بأنها قادرة على الدفاع عن