عمان نت - هديل البس

مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، يشهد القطاع الاقتصادي تأثيرات سلبية، تثير مخاوف اقتصاديين، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة نظرا لتعرضه للعديد من الصدمات التي شهدها ما قبل الحرب، تسببت

مع تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة، يلتقي وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مع الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد، وسط رفض شعبي وحزبي لهذه الزيارة،

دعوات عديدة من ناشطين في مجال حقوق الإنسان والقانون الدولي، إلى جانب مجلس النقباء، للحكومة بممارسة حقها في ملاحقة الاحتلال الإسرائيلي أمام الجهات القضائية الدولية بسبب جرائمه ضد الشعب الفلسطيني ووقف

يشارك الأردن هذا العام بالاحتفال بالذكرى الـ 75 للإعلان العالمي لحقوق الانسان، وسط تجاوز الاحتلال الإسرائيلي واستمرار ممارسته لمختلف الانتهاكات الصارخة ضد أهالي قطاع غزة، ضاربا بعرض الحائط المفاهيم

رغم تأكيدات الخبراء العسكريين والسياسيين بأن اقتحام جيش الاحتلال الاسرائيلي لمجمع الشفاء الطبي لا يعني انتصارا للقوات الاسرائيلية ولا يشكل تراجعا لدور المقاومة، إلا أن القلق يظل سائدا، مع تزايد

"ما بنترك غزة حتى آخر نفس فينا" هذه العبارة أصبحت مألوفة لدى العديد من المتابعين لأحداث غزة، نظرا لتداولها بين سكان القطاع الذين يواجهون محاولات إفراغ غزة من سكانها من قبل السلطات الإسرائيلية بالتعاون

بعد العمل في قانون الجرائم الإلكترونية الأكثر جدلا في الساحة الاردنية، ونظرا لما يتضمنه من عقوبات مشددة تتعلق بمستخدمي الفضاء الالكتروني، يؤكد خبراء في مجال القانون على أهمية الاطلاع عليه بعناية،

منذ بداية التجهيزات لاستقبال العام الدراسي، ويتداول الحديث بين مواطنين حول تلقيهم مكالمات من قبل شركات تمويل تقدم سلفا ماليا بمثابة مساعدة لهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمرون بها، تهدف هذه