عمان نت- هبة جوهر
ما تزال الدعايات الانتخابية تملأ شوارع عمان والميادين الرئيسية على الرغم من أن قانون الانتخاب يحظر نشر أي شكل من إشكال الدعاية الانتخابية بعد منتصف ليلة الاقتراع . اليافطات وصور المرشحين لم تمر عليها
نفى فنانون عالميون تناولهم المشروبات الروحية، مؤكدون أن الكؤوس التي يحملونها في صورهم التي تناقلها الأردنيون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ما هي الا "عصير تفاح". التعليقات التي ملأت موقع "فيسبوك"
فجر المنخفض القطبي الذي تأثر به الأردن، كاشفاً عن ضعف التجهيزات والبنية التحتية في عمان، سيلاً من التعليقات التي بلغت ذروتها باعلان عمان "البندقية الجديدة"، فيما انتقدت التعليقات على مواقع التواصل
ينظم نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مسابقة ساخرة لـ "أبشع شعار انتخابي"، يتنافس خلالها المشتركين برصد أكثر الشعارات الانتخابية الغريبة أو تلك التي تعد بتحقيق مطالب صعبة المنال. ورغم حلول شعار "نعم
يبدو المشهد الانتخابي في العالم الافتراضي اكثر صخباً منه في الواقعي، هناك، في الافتراضي تزاد لحظياً اعداد المجموعات المتخصصة في الشأن الانتخابي، والتي تغص بنقاشات جادة حيناً وساخرة احياناً، مشهد ينحصر
شعر رامي كما لو انه ضُبط متلبسا بجُرم يَجلب العار عندما صَدَفًه طبيب صديق له أثناء كان يهم بمراجعة العيادة النفسية في احد المستشفيات الحكومية. يومها كانت العبارة التي قفزت إلى لسانه وهو يرد على سؤال
افرجت محكمة امن الدولة الخميس عن المعتقل مهدي السعافين بكفالة مالية، وفي اعقاب الافراج نقل السعافين الى المستشفى للاطمئنان على حالته الصحية بعد مرور 16 يوما على اضرابه عن الطعام. وكانت محكمة امن
اصبحت المظاهرات خلال هذه الفترة طقسا يتكرر كثيرا، الامر الذي جعل الكثيرين يتساءلون: وماذا بعد ذلك؟، ولأن عمان لا تحتمل هذا المقدار من المظاهرات، خاصة التي تؤدي الى نتيجة عملية، ولأن القيادة السياسية
حملت لجنة الحريات العامة وحقوق الانسان في حزب جبهة العمل الاسلامي الحكومة مسؤولية اعتقال الناشطين على خلفية الاحتجاجات على قرارها رفع الدعم عن اسعار المحروقات. وانتقد رئيس اللجنة المحامي زهير ابو
امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدات وعبارات تنتهي بـ "#دون_للحرية" تفاعلا مع الحملة التي أطلقها نشطاء للتضامن مع معتقلي الاحتجاجات الأخيرة التي عرفت بـ "هبة تشرين". بدأ التدوين صباح اليوم