عمان نت-هبة الله ملكاوي
كتب في الدستور فارس الحباشنة تحت عنوان تصنيف الجامعات ويقول إن سجال التصنيف الدولي للجامعات تجاري واستهلاكي عابث وقيادات التعليم الجامعي يعرفون كيف تدرج الجامعات في التصنيفات الدولية، ومن يدفع اكثر
في الدستور كتب ينال برماوي تحت عنوان "رسائل طمأنة على استثمارات وأموال الضمان" ويرى أن الضمان الاجتماعي يحتاج الى زيادة استثماراته خلال الفترة وتعظيم العوائد المالية ليتمكن من تغطية التزاماته المالية
كتب في الدستور حسين الرواشدة تحت عنوان تريدون حلا سريعا لأزمتنا الاقتصادية؟ تفضلوا ويقول باختصار، ضرائب على الثروة، واخرى على الأرباح واسترداد بعض ما نهبه الفاسدون، وكبح حقيقي لموارد الفساد ،بانواعه
كتب في الدستور ينال برماوي تحت عنوان المدينة الجديدة... خلينا نبدأ ويقول إن المهم عدم اضاعة مزيد من الوقت والتردد في اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتنفيذها ولو بالتدرج وضرورة النظر الى الغد وما يمكن أن
كتب في الدستور هاشم المجالي تحت عنوان هل القطاع الخاص خصم للقطاع الحكومي!!! ويقول إن الاقتصاد الوطني لا يمكن النهوض به وتحقيق التنمية المستدامة الحقيقية في ظل غياب الدور الحقيقي للقطاع الخاص، الأمر
تحت عنوان منظومة القيم وقضية الانتماء كتب نسيم عنيزات في الدستور ويقول ما نسمع عنه من تجاوزات ومخالفات في بعض القضايا المالية تقشعر له الأبدان وتفوح منه رائحة تزكم الأنوف. وهذا الامر ليس له علاقة
كتب في الدستور فارس الحباشنة تحت عنوان لوزير العمل... صوبوا أوضاع العمال الوافدين ويقول لا اريد ان أطلق اوصافا سوداء على عمليات الاستقدام وتجارة التصاريح وعقود العمل وغيرها، وما يلامس في لحظة لو تشتد
كتب في الغد محمود الخطاطبة تحت عنوان تأمين صحي لا يراعي الحقوق ويقول إن لا أحد ضد تطبيق القانون، لكن كُل قوانين الدنيا فيها قائمة من الاستثناءات، ولو من قبيل “النظرة الإنسانية”.. إلا أن الكثير من
كتب في الدستور حسين الرواشدة تحت عنوان أخطر سؤال مازال بلا إجابة ويقول إن السؤال الأهم الذي تطرحه استطلاعات الرأي المتعاقبة، ويتكرر باستمرار: هل تسير الأمور في الأردن بالاتجاه الصحيح؟ النتائج غالبا ما
تحت عنوان ثقافة الفساد تفرض نفسها كتب ابراهيم القيسي في الدستور ويقول إن كل الغضب الشعبي أو جلّه على أقل تقدير هو خطاب لثقافة الفساد الجاثمة في عقلنا الجمعي، والذي يتم استدعاؤه من أعماقنا، كلما شعرنا