عمان نت - تامر أحمد
كشف استشاري الأورام والمعالجة بالأشعة وأمين عام رابطة الأطباء العرب لمكافحة السرطان الدكتور سامي الخطيب لـ"عمان نت" اليوم، عن البدء بإجراء دراسة جديدة على جميع محافظات المملكة، للكشف عن العلاج الحقيقي
بدعوة من لجان مقاومة التطبيع النقابية، بادر عشرات المواطنين اليوم إلى إحراق عبوات وكراتين البضائع الأسرائيلية التي تروج في الأردن، أمام سوق الخضار المركزي بعمان. رجالا ونساء وأطفالا، جاءوا إلى المكان
اندلعت النيران عصر اليوم، في المداخل الرئيسية الخاصة بفندق حياة عمان على الدوار الثالث. وعلى الفور هرعت فرق الدفاع المدني إلى المكان، للسيطرة على الحريق الذي نشب بشكل مفاجئ. حالة من الذعر والقلق
اثار قرار لأمانة عمان الكبرى يقضي بهدم 11 عمارة سكنية في ضاحية الامير حسن مؤخرا، حفيظة سكان العمارات المتضررين على حد قولهم، حيث طالبوا بتعويض عادل عن قرار الهدم، وسط اصرار الأمانة على التنفيذ. وفي
احتدم النقاش بين مختلف القطاعات الطبية اليوم الخميس، خلال جلسة مغلقة نظمت بالتعاون بين وزارة الصحة والمجلس الصحي العالي في فندق المريديان، لمناقشة ( مشروع قانون المسؤولية الطبية). وفي جلسة وصفت بالعصف
في شارع الرينبو بجبل عمان ثمة ثقافة شبابية يتلمسها الداخل إلى المكان. فبعد أن هُجر الشارع المذكور لعشرات السنين، بدأت الحركة والحياة تعود إليه من جديد بحضور الشباب والفتيات وحتى العوائل إلى ذات المكان
كشف مسؤول كبير في وزارة الأوقاف لعمان نت الأحد، عن تحويل سماسرة حج وعمرة إلى الحكام الإداريين، في عدد من المحافظات. وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة أحمد عزت لكاميرا عمان نت: "حولنا إلى الحكام
"نعم للفقر".. "نعم للقمع"، شعارات أطلقها مجموعة من شباب اليسار الاجتماعي مساء الخميس، في مسرحية ساخرة جابوا فيها شوارع البلد القديمة، بمشاركة عفوية من المواطنين، وبمراقبة من أجهزة الأمن. الشبان الذين
فجّر البروفسور كامل العجلوني قنبلة من العيار الثقيل اليوم، حينما اتهم العاملين في المقاصف المدرسية الحكومية والخاصة، بترويج الأغذية الفاسدة للطلبة. وقال العجلوني وهو رئيس المركز الوطني للسكري والغدد
اعتقلت أجهزة الأمن اثنين من شباب حركة اليسار الاجتماعي المعتصمين تضامنا مع عمال المياومة أمام وزارة الزراعة وفرقت قوات الأمن عشرات المعتصمين المتضامنين مع رئيس لجنة عمال المياومة في القطاع الحكومي