عمان نت-أمل غوانمة
لم تنتهِ بعد مواجهة الشباب الأردني لشبح البطالة بعد كل الجهود الحكومية خلال العقدين الأخيرين، فمنهم من قرر هجر البلاد ومنهم بات يشق الصخور بحثا عن منفذ للهرب من هذا الشبح المؤرق الذي أتى على أكثر من
ضمن لقاء حواري تحت عنوان "المسؤولية الوطنية ضمن بنود القانون الإطاري للنفايات" جمع الشباب الناشطون في البيئة والمناخ في محافظة إربد مع ممثلي من وزارة البيئة والزراعة وبلدية اربد الكبرى، وضع شباب
"في ظل الأحداث المناخية التي نشهدها كان أقل ما يتوقع أن نرى أحزاب تعمل برؤية التحديث الاقتصادي المدمجة بالجانب المناخي"، هكذا استهجنت أنوار النظامي مهندسة المياه والبيئة وأحد شباب العمل المناخي الوطني
“ مزرعتي رزقي ورزق أولادي ما ألنا غيرها شو بدو يصير فينا لما أنحبس ”هكذا عبر المزارع أبا راشد من منطقة الأغوار الشمالية بعد أن عدد المشكلات المالية التي أوصلته التفكير بالتخلي عنها في ظل حياة معيشية
“بنتعامل مع الشجرة كأنها طفل، من أول ما بنزرعها تبدأ التحديات الي ما حدا بعرفها”، هكذا وصف محمد الطوالبة مالك مزرعة جوافة خمسيني في بلدة سحم أقصى شمال محافظة إربد الصعوبات التي تقع على كاهل مزارعي
اضطرت أم حسام عبندة إلى هجرة منزلها في قرية سمر بلواء بني كنانة (شمال غربي إربد)، بعدما سكنته عشرين عاما، إثر عدم احتمال الروائح الكريهة والحشرات والقوارض الناتجة عن تدفق المياه العادمة في الوادي
"قرية مستدامة" تراعي المعايير العالمية لمفهوم المدن المستدامة هذا ما تطمح له منظمة أوراق للتنمية البيئية، وتقول المديرة التنفيذية الدكتورة زينة حمدان أن المنظمة تعمل مع الجهات المعنية لتحقيق طموحها في
أصاب أحمد سعيد وهو خريج طيران دفعة 2019، تخوف كبير إثر عمليات التحول العالمي نحو الطاقة البديلة، إذ يعتبر أن شركات الطيران سوف تتوقف عن العمل نظرا لاعتمادها على الوقود الاحفوري بشكل رئيسي وأساسي، مما