علي سعادة
شاعر مصري قومي عربي كان شاهدا على العصر بامتياز. نموذج للحداثة العربية التي تستلهم التراث العربي باحتراف وباحترام شديد. توفي عن 43 عاما غير أنه حفر اسمه في المكتبة الشعرية العربية، وترجمت أعماله إلى
عندما قتل وجد في جيبه الأيمن مسدس من نوع "سميث أند واسن" مفرغ من الرصاص لم يستخدمه، ووجد أيضا نحو 60 جنيه مصريا، وورقة تشرح أن هذا المبلغ "مياومات" له، إضافة إلى غليون وعلبة تبغ. ووجدت في جيوبه ورقة
يعتبر رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس المطران عطا الله حنا أن الشعب الفلسطيني ومنذ "وعد بلفور" وحتى "وعد ترامب" وهو "يعاني من النكبات والنكسات والمظالم التي لا عد لها ولا حصر"، رافضا "ما سمي زورا
لم تكن صحافة ولا حتى ليوم واحد بعد وفاة جيل المؤسسين، أو خروج آخر تلاميذهم وأتباعهم، والمهنيين المحترفين، وتولى بعض الصحافيين من الصف الثالث، أو من المقعد الأخير في الصف الدراسي لمهنة الصحافة، قيادة
رجل يشهد له بأنه "نزيه بلا ماض"، يواجه إرثا سيئا حفرته في الذاكرة الأردنية حكومات عدة جلست في الدوار الرابع في عمان، مقر رئاسة الحكومة. يتمتع بخبرة اقتصادية كبيرة، ويقال إنه تشرب الليبرالية أثناء