![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
د.أسيل شوارب
يحتاج الإنسان قدرات ومهارات متعددة ليستطيع العيش والتفاعل والتوافق، وحتى التفوق والمنافسة مع الآخرين أمام التحديات، وقد وُضعت تصورات مهمة تحدد ما يجب أن يزود به من خصائص تلائم القرن الحادي والعشرين
تبهرنا التكنولوجيا الحديثة بما تقدمه لنا من أدوات جديدة لدراسة الدماغ البشري وتطوره، وتذهلنا أيضاً نتائج هذه البحوث التي استندت إلى دراسة الدماغ وآليات عمله؛ وأكثر ما يثيرني هي تلك النتائج المرتبطة
"الطفل يتكون من مئة، مئة لغة، مئة يد مئة فكرة، مئة طريقة للتفكير واللعب والتحدث.. مئة ودائماً مئة/ مئة طريقة للاستمتاع وللتعجب وللحب/ مئة فرحة ومئة عالم للاكتشاف ومئة للاختراع ومئة للحلم للطفل مئة لغة
لم أكن يوماً من الأشخاص الذين يهتمون بالقضايا الجندرية على نحو جدي، وكنت أراها استحقاقاً للمرأة على كفاءتها، وليست مجرد ضجة إعلامية من أجل إيصالها لمراكر القيادة، إلا أن استفزني ، وتحليله أسباب تفوق
من شمال ايطاليا، يسطع إنجازٌ تربوي حققه الآباء والمواطنون لرعاية الأطفال، منذ أكثر من ثلاثين عاماً مضت وحتى اليوم، بوصفه نقطة مرجعية للتربية الحديثة في الولايات المتحدة وأوروبا. مدنية ريجيو ايميليا
أبدأ حيث انتهى مقالي الأول بأن تعليم الفلسفة هو استثمار تربوي قيم يشكل حلاً لتحديات التعليم المقبلة، التي يمكن مواجهتها بأدوات بسيطة، ويستطيع أن يتبناها المعلمون في الصفوف العادية مع الطلبة بغض النظر
![أن يتعلم الطفل التفلسف أن يتعلم الطفل التفلسف](/sites/default/files/styles/card/public/2019-05/1432187218222.jpg?itok=UOF3FTjH)
أبتدئ مقالي الشهري الأول بمقولة الفيلسوف كانت "لا يمكن أن نتعلم الفلسفة، بل يمكننا أن نتعلم التفلسف"، وأناقش فيه تعليم الفلسفة للأطفال في مرحلة الروضة؛ موضوع أطروحتي في الدكتوراه قبل إثني عشر عاماً،