بي بي سي
يبدأ فريق التحقيق التابع للأمم المتحدة في سوريا ثاني أيام عمله في تفقد مواقع يعتقد بأنها شهدت هجمات كيميائية في مناطق بالقرب من العاصمة السورية دمشق. وكان فريق التفتيش الأممي تعرض لإطلاق رصاص من قناصة
يقوم فريق من المفتشين الأممين الأثنين بزيارة موقع مشتبه بوقوع هجوم بإسلحة كيماوية فيه الأربعاء الماضي، بالقرب من العاصمة السورية دمشق. وتأتي هذه الزيارة بعد موافقة الحكومة السورية على وقف إطلاق النار
مثل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك أمام القضاء حيث تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة فى أكاديمية الشرطة، الأحد، لمحاكمته ونجليه علاء وجمال، ووزير داخليته حبيب العادلي، و6 من مساعديه فى قضية قتل
المح وزير الدفاع الامريكي تشاك هيغل الى ان البنتاغون يقوم بتحريك القوات الامريكية في حال قرر الرئيس باراك اوباما القيام بعمل عسكري ضد سوريا. وقال هيغل للصحفيين الذين يرافقونه في زيارة لماليزيا إن
قالت القنصلية الفرنسية في القدس إنه من المقرر أن يزور لوران فابيوس وزير الشؤون الخارجية السبت الأراضي الفلسطينية، وسيجري محادثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء رامي حمدالله. كما يلتقي
قال مسؤولون أمنيون لبنانيون إن انفجارين وقعا في مدينة طرابلس بشمالي لبنان، ما أدى إلى مقتل 12 شخصا على الأقل وجرح أكثر من 50 آخرين. وأضاف المسؤولون أن الانفجارين وقعا بالقرب من بعض مساجد المدينة خلال
أقر مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة بوجود حاجة لإجراء تحقيق فوري ومحايد بشأن مزاعم المعارضة السورية بأن القوات الحكومية استخدمت أسلحة كيميائية في هجوم بمنطقة الغوطة بريف دمشق. جاء ذلك بعد
اتهم ناشطون سوريون الجيش النظامي باستخدام الغازات السامة في قصف مناطق خاضعه لسيطرة المعارضة السورية شرقي العاصمة دمشق والحكومة تنفي. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض، ومقره بريطانيا، "بعد
قال مسؤولون امنيون مصريون إن مسلحين هاجموا حافلتين تابعتين للشرطة شمالي شبه جزيرة سيناء وقتلوا 24 عنصرا من قوات الامن المركزي. وقال هؤلاء إن الهجوم وقع اثناء مرور الحافلتين بقرية تقع قرب مدينة رفح
هز انفجار منطقة الرويس بالضاحية الجنوبية لبيروت التي تعد معقلا لحزب الله اللبناني. وأفادت تقارير بأن أعمدة من الدخان الأسود تتصاعد من موقع الانفجار، وأن صافرات سيارات الإسعاف تدوي في المنطقة. وذكرت