باسم سكجها
آلاف التعليقات والمقالات والتحليلات ملأت الانترنت خلال اليومين الماضيين حول ما سمّي بالعرض الايراني، وفي اخر الامر يتّضح أن المسألة غير صحيحة، وفي القليل فهي غير دقيقة، فسفير طهران كان يتحدث عن اسعار
اكتشاف المخابرات خلية إرهابية خططت وكانت في طريقها لتنفيذ تفجيرات عمياء تقتل العشرات، وربما المئات، في شرارة تعميم الفوضى في الأردن، واشتباكات متكررة واستنفار على الحدود الشمالية، وشهيد من القوات
سائق يخلع ملابسه امام المارة في صويلح ويقف على الرصيف احتجاجاً على مخالفة سير، وأفراد عائلة كاملة يستحمون امام سلطة المياه في الزرقاء احتجاجاً على انقطاع المياه، وخمسة مواطنين يقفون على مئذنة جامع في
p style=text-align: justify;صارت لازمة أن نكتب مثل هذه المقالة، في مثل هذه الأيام من السنة، ومع الأعياد الطويلة، فها هي إعلانات سياحة الصيف تهلّ علينا، وسوف نتابع في الأسابيع المقبلة المئات من
p style=text-align: justify;كتب زميلنا ابراهيم القيسي مقالة، قبل أسبوعين، دعا فيها إلى تأسيس نقابة للمعلمات، باعتبار أن نتيجة انتخابات النقابة الجديدة عبّرت عن تمثيل هزيل لهنّ، لم يتعد الثمانية
p style=text-align: justify;احتل الأردن المركز السادس والخمسين بين مائة واثنتين وثمانين دولة، في آخر قائمة “الشفافية الدولية” للفساد، ولعلّه من المهمّ أن نستعرض ما جرى معنا خلال السنوات الثلاث عشرة
p style=text-align: justify;لا مجال للفبركة في الأفلام التي حصل عليها الاعلامي السوري رفيق لطف، وبثّتها فضائية “دنيا”، وهي تمثّل فضيحة إعلامية دولية حقيقية، تبدأ مع “الجزيرة” وتتواصل مع “سي ان ان” ولا
“تعب المواطن من الشعارات”، بهذه الجملة البليغة بدأ الملك كلامه مع مجموعة منظومة النزاهة الوطنية، رسميين وأهليين، وأضاف بكلام مختصر بليغ: هناك غياب للعدالة، والناس تريد للفاسد أن يُعاقب، فشعبنا يستحق
لم تعد هناك حجّة لدى الحكومة للإبطاء في إنجاز المرحلة الانتقالية نحو الإصلاح السياسي الحقيقي، فقد حصلت على ثقة مريحة، في مجلس النواب والشارع والصحافة أيضاً، وتبدو الأرضية مناسبة لطرح واقرار القوانين
أغرب الأخبار ذلك الذي أتى من مجموعة أردنية تودّ الاعتصام أمام السفارة السعودية بدعوى أن الرياض تُشجعنا على قمع أحداث البحرين، في وقت تنقذنا المملكة العربية السعودية من حالة الفقر المدقع، وترسل لنا