الياس فركوح

في حديث متصل جرى مع أحد أصدقائي من الناشرين الأردنيين، صاحب تجربة طويلة تعود إلى النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، بدأت في بيروت وما زال يواصلها حتى اليوم (هو الأستاذ ماهر الكيالي مدير المؤسسة

بانوراما الحرية....الرقابة من جديد

على وقع التغيرات الدراماتيكيّة الحادثة من حولنا، والمتمركزة في بؤرة إطلاق الحريات للمواطن العربي، رأياً وتجمعاً وتفكيراً وجهراً قانونياً بالرأي الآخر، أراني أعود للتطرق إلى قانون المطبوعات والنشر ببعض

كفانا وصاية على وعينا وعقولنا

أريد، وبلهفةٍ كاملة، أن أصدّق بأنّ الحكومة الجديدة قيد التشكيل (أكتب فجر الأربعاء 9 شباط) قد انتوت، حقاً وفعلاً، إجراء حزمة إصلاحات وتغييرات تطال مختلف جوانب حياتنا، وعلى نحوٍ جذري بعيد عن التسويف