المرصد العمّالي الأردني - رزان المومني
بعد أعوامٍ من الانتظار يصدر قرار تعيين العاملين في القطاع العام (الحكومي)، ومن هنا تبدأ معاناة جديدة لمن عملوا في القطاع الخاص سنوات قد تطول إلى عشرات السنين. إذ أنّ نظام الخدمة المدنية لا يحتسب
مطلع آب الماضي صرحت الأمينة العامة السابقة لوزارة التربية والتعليم الدكتورة نجوى قبيلات أن الوزارة ستغطي النقص الحاصل في أعداد المعلمين والمعلمات للعام الدراسي الحالي (بعد تعبئة الشواغر) والبالغ نحو
تتعرض العديد من النساء العاملات في حضانات الأطفال "رعاية الأطفال" اللاتي لا يجاوز عددهن 2778 عاملة، إلى انتهاكات عمّالية واسعة؛ فالأجور دون الحد الأدنى المقرر، والإجازات تخصم من حسابهن، ولا يحصلن على
أصبح التغير المناخي أبرز تحديات هذا العصر، وله آثار سلبية واضحة على القطاعات كافة، ولعل أهم هذه الآثار ندرة المياه والجفاف وقلة الإنتاج الزراعي وتراجع الأمن الغذائي، كما ويؤثر على المجتمعات وأعمالها
يشكو عاملون في مراكز رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة من ظروف عملهم التي وصفوها بـ"السيئة"، وبأنهم لا يحصلون على حقوقهم العمّالية والوظيفية كاملة، إذ يحصّلون رواتب متدنية، ولا يحصلون على إجازات سنوية، وفي
تتعرض العمالة المهاجرة العاملة في الأردن في مختلف المجالات مثل البناء الزراعة والنجارة وغيرها، إلى العديد من إصابات العمل؛ أكانت إصابات جزئية أو كلية، إذ ينتج عن تلك الإصابات فقدان أحد أجزاء الجسم، أو
يتعرض سائقو تطبيق "طلبات" إلى العديد من الانتهاكات، ليس أولها التسعيرة الثابتة غير المنصفة التي أقرتها الشركة العام الماضي وعدم الوفاء بوعودها بتمليكهم سيارات التوصيل التي يقودونها، وإنما يتعرضون إلى
تضمن خدمة النقل العام للأشخاص الوصول إلى أماكن أنشطتهم المختلفة بما فيها العمل. وعدم توافر الخدمة بشكل جيّد، يؤثر سلباً على العاملين واستمرارهم في العمل، وبالتالي يؤثر سلبا على الحصول على فرص العمل
يشكل موسم العنب مصدر دخل جيّد لآلاف العاملين في الزراعة خلال الموسم الذي يبدأ في نيسان بقطف أوراق العنب، وينتهي في تشرين الثاني بقطف آخر ثمار العنب. وهو أحد أهم المواسم الزراعية التي ينتظرها عمّال
تتعرض العمالة المهاجرة لانتهاكات عمّالية كثيرة، ليس أولها الأجور المتدنية وطول ساعات العمل وسوء المعاملة وغياب الحمايات الاجتماعية. ويحضر استمرار العمل فيما يسمى بـ"نظام الكفالة" ليزيد من حجم