هديل البس

يفضل أحمد هو وعائلته قضاء عطلة عيد الفطر في إحدى الدول السياحية المجاورة بدلا من السياحة الداخلية، نظرا لارتفاع التكاليف وعدم وجود الأنشطة والبرامج الترفيهية التي يحتاجها السائح في السياحة الداخلية للاستمتاع برحلته. ويقول بأنه يفضل السفر وركوب الطائرة للاستمتاع بزيارة دولة جديدة بدلا من دفع مبالغ

انتقادات عديدة طالت بعض الأنشطة التي يقوم بها البعض على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث يتم تداول صور وفيديوهات تظهر لحظات فرح الصائمين من الأيتام والفقراء خلال الفعاليات الرمضانية وتلقيهم المساعدات باعتبارها فعل خير. وبهدف حمايتهم، قامت وزارة التنمية الاجتماعية بإصدار تعميم قبل شهر رمضان ، يحظر

لم يكن الأردن أفضل حالا في الفترة الأخيرة، من تلك الدول التي تراجع فيها مستويات الأمن الغذائي، حيث تعاني من ارتفاع في مستويات الجوع بسبب عدة عوامل، من بينها تراجع الاوضاع الاقتصادية الناجمة عن جائحة كورونا والتي تسببت بتزايد عدد المتعثرين والعاطلين عن العمل، وتغير المناخ، والحرب الروسية الأوكرانية

يشكو العديد من المواطنين من انتشار مقاهي الأرجيلة بالقرب من الأحياء السكنية، الأمر الذي يتسبب لهم في العديد من المشكلات الصحية نتيجة التدخين السلبي، بالإضافة إلى الازعاج الذي يسببه هذا النشاط. وتتواجد هذه المقاهي بشكل رئيسي في العاصمة عمان، مثل شارع الرينيو ومحيط الجامعة الأردنية وشارع مكة وتلاع

يعاني المجتمع من زيادة ملحوظة في جرائم الاحتيال والأموال، والتي تعتبر من بين الجرائم الأكثر ارتفاعا خلال العامين الماضيين، الامر الذي يرجعه خبراء اجتماعيون إلى التدهور الاقتصادي وزيادة معدلات الفقر والبطالة، مما يضعف الظروف المعيشية للناس وقد يدفع البعض إلى اللجوء إلى الجريمة. ووفق التقرير، الذي

يرى خبراء في مجال العمل أن اعتماد مشروع نظام حماية الحدث العامل، هو خطوة إيجابية نحو مساعدة الجهات المعنية في تنظيم أدوارها لمكافحة ظاهرة عمالة الأطفال التي تفاقمت بسبب العديد من العوامل المختلفة، بما في ذلك تراجع الأوضاع الاقتصادية خلال السنوات الماضية. وبعد نحو 6 سنوات من المناقشة على هذا المشروع،