محمد العرسان
أطباق طعام، ومكالمات هاتفية بالاف الدنانير، واختفاء طائرة شراعية لرش المبيدات الحشرية، وغيرها من التجاوزات بملايين الدنانير كشفها تقرير ديوان المحاسبة (جهة رقابية حكومية) لعام 2017، مما يعيد طرح سؤال لدى الشارع عن حجم الفساد في الأردن وكيف تدار البلاد؟ وكشف التقرير السنوي عن ممارسات لبعض المسؤولين
أكدت الناطقة الرسمية باسم الحكومة، جمانة غنيمات، تلقي الأردن رسميا طلبا من إسرائيل للتفاوض على استعادة أراضي الباقورة والغمر" بعد أن تقدمت المملكة بمذكرة للخارجية الإسرائيلية في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي لعدم تجديد انتفاع من إسرائيل لهذه الأراضي بموجب معاهدة السلام. وقالت إن "العام المقبل سيشهد
خلفت حادثة البحر الميت التي راح ضحيتها 21 وفاة وإصابة آخرين في مداهمة سيول لرحلة مدرسية، تساؤلات حول اداء الحكومة في ادارة الأزمة، وضرورة محاسبة المقصرين. الحكومة التي بدأت مرتبكة منذ اليوم الأول للحادث الذي وقع الخميس الماضي، سارع رئيسها عمر الرزاز عبر تغريدة له على موقع تويتر بادانة المدرسة قبل
نفذ "الملتقى الوطني لاسترداد أراضي الباقورة والغمر"، مسيرة احتجاجية الجمعة، للمطالبة بـاسترداد أراضي "الباقورة والغمر" الأردنية، التي تستغلها إسرائيل منذ 25 عاما، بموجب اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين في 1994. وانطلقت المسيرة من أمام مجمع النقابات المهنية في العاصمة عمان، سيرا على الأقدام، إلى
لامست شخصيات أردنية سياسية معارضة مقيمة في الخارج خطوط طالما اعتبرت حمراء في الأردن، بعد أن وجهوا سيلا من الانتقادات لسياسات البلاد الداخلية والخارجية وطريقة الحكم عبر منصات التواصل الاجتماعي خصوصا "الفيسبوك"، محققين مشاهدات كبيرة عبر شبكات التواصل. وخلقت هذه الشخصيات التي لا تتجاوز عدد أصابع اليد
تتردّد ربّة المنزل رنيم ناصر في شراء منتجات كهربائيّة أردنيّة لمنزلها، بسبب إيمانها بمقولة يردّدها الأردنيّون كثيراً "الفرنجي برنجي"، في إشارة تعني أنّ "المنتج الأجنبيّ أفضل". أزمة الثقة هذه بين المنتج المحلّيّ والمواطن الأردنيّ ليست وليدة اللحظة، ورنيم ليست حالة فريدة في عدم الإقبال على المنتج