عطاف الروضان

هذه المرة انتهى حادث تدهور صهريج عصر 25 ايلول محمل بمادة النفط الخام في منطقة الهاشمية بالقرب من إشارات خو في الزرقاء بجروح بسيطة لسائق الصهريج، وانسكاب المادة واشتعالها، ولكن نتيجه الحوادث على مثلث الموت كما يطلق عليه أهالي المنطقة ليست دائما بهذه البساطة. عائلات بأكملها فجعت بوالد أو والده او

- 313 عقد زواج "براني" صدقتها دائرة قاضي القضاة خلال 2012.. - صعوبة حصول سوريين على وثائقهم ...يحول دون توثيق زيجات البعض.. - 130 ألف لاجئ في مخيم الزعتري بلا مأذون شرعي.. كان انتظار الموت في فوضى الصراع المسلح أو اللجوء القسري خيارين لا ثالث لهما أمام الشابة السورية علياء. بعد أن أتت آلة الحرب على

وضعت انتخابات البلدية 2103 اوزارها، وأفرزت مجالس بلدية برؤساء منتخبين لم تترك لهم مشاكل وهموم المواطنين في مختلف مناطق الممكلة مجالا للاحتفال. والزرقاء كسواها استيقظت صبيحة اعلان النتائج، على يوم كغيره من الأيام السابقة: الازدحامات المرورية قائمة، والتلوث لم يختف فجأة احتفالا، والنفايات بقيت كما هي

فوجئت ام احمد بالقاضي الذي لجأت اليه لانصافها يحملها القسط الاوفر من المسؤولية عن صنوف التعنيف التي تقول انها تتجرعها هي واطفالها الثلاثة على يد ابيهم. وكمحصلة لتجربتها العقيمة في اروقة المحاكم فان ام احمد التي شارفت على عقدها الرابع، تؤكد انها باتت فاقدة لاي امل في تحصيل حقوقها وحقوق ابنائها عن

قال مدير مخيم الزعتري محمد العموش " تم اخلاء جميع كوادر المنظمات الدولية العاملة في المخيم وكافة المتطوعين" . وأضاف " لعمان نت" يوم الثلاثاء تم الابقاء على كوادر الهيئة الهاشمية الخيرية حيث تقوم بمهامها المعتادة بكامل كادرها. جاء القرار في اعقاب اعمال الشغب التي شهدها الخيم مساء ألاثنين وأكد العموش

ليست صدفة سارة أن تتعطل السيارة التي تقلك منتصف الليل على طريق صحراوي وأنت هارب أصلا من جحيم ملاحقة أمنية، لكنها بالتأكيد كانت صدفة الخلاص بالنسبة لأم آدم، وهي سيدة مصرية الجنسية والمتزوجة من مواطن سوري، إذ استطاعت أخيرا العبور برفقة طفليها بعد معاناة كبيرة للأراضي الأردنية. فبعد عدة كليومترات من