في صحيفة الرأي كتب فايز الفايز تحت عنوان " موت الأطفال.. أين قانون المسؤولية طبية ؟ "
الحديث عن وفاة الطفلة «لين» أو الزوجة التي توفت بعد عمليات تنظيف في الرحم قد ينهيه داء النسيان الرسمي، أما الحديث عن المستشفيات العامة فلن ينتهي بمقالة، فالأمور تزداد سوءا كلما ازدادت أعداد المراجعين وتواضعت أعداد الكوادر الطبية المحترفة، مع أن الكثير من أطباء القطاع العام أصبح لديهم الخبرة الطويلة في مجالاتهم، ومع ذلك ما زالت النوازل تحط على رؤوس المرضى وأخطرها الوفايات، ولا أكثر مرارة ولوعة من والد يذهب بطفله لملائكة الرحمة كي ينقذوه فتتخطفه ملائكة الموت نتيجة سوء التشخيص وإهمال الرعاية، وكأن الموظف يعمل بالسخرة أو القوة الجبرية.
في صحيفة الغد كتب مكرم الطراونة تحت عنوان (سياسة “إحنا ما إلناش دخل”! )
عند تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، لم يقل أحد إنها سوف تسجل إجماعا على كل المخرجات، هدفها الأساسي الوصول إلى تفاهمات، وتقريب وجهات النظر، وإمساك العصا من المنتصف بين الأعضاء، فمن ينظر إلى التنوع الكبير الذي تشتمل عليه اللجنة، سيدرك أنها تغطي مختلف التوجهات السياسية في المجتمع، وبالتالي، لا يمكن أن يكون هناك إجماع على مخرجاتها.
كتب علاء القرالة في الرأي تحت عنوان " الجنسية للمستثمر.. كيف ننافس ؟ "
الجنسية والاقامة يا سادة اصبحت اليوم احد المعايير التي يبحث عنها المستثمر لاستثماره او هجرته، واصبحت احد الاجزاء المهمة في المفاضلة فهي لا تختلف عن التشريعات ولا البيئة الاستثمارية ولا حتى الاعفاءات المقدمة ولا حتى في كلف الانتاج والضريبة والموقع الجغرافي، في اختيار المستثمر وطننا لاستثماره، فإما أن نكون الافضل او حتى اقل الايمان ان ننافس في هذه الميزة الدول المجاورة وغيرها، خاصة وأن منح الجنسية والاقامات الدائمة أصبحا عنوان كل استثمارات العالم.
radio albalad · موت الأطفال.. أبرز ما تناوله كٌتاب الرأي اليوم