في الغد كتب سلامة الدرعاوي تحت عنوان تصدير الكهرباء ... ماذا يستفيد الأردن ؟
هذا التصدير سيكون له انعكاسات إيجابية من عدة جوانب على الاقتصاد الوطنيّ، حيث ستتحول الكلف الحكومية التي تدفعها الخزينة لشركات التوليد إلى عقود بيع جديدة مع الدول المستوردة للكهرباء من الأردن، وبالتالي ستتحوّل مخصصات الخزينة السنوية لتلك الشركات إلى دخل جديد للخزينة مصدره من الخارج الذي سيشتري الكهرباء الأردنيّة بثمن متفق عليه مسبقا.
أما في الرأي كتب عصام قضماني تحت عنوان الأردن في المؤشرات الدولية، تحمل نهاية السنة الإعلان عن المؤشرات الدولية تباعا، تبدأ بمؤشر الفساد والتعليم والتدريب المهني، والاستثمار والأعمال وغيرها، ليس ثمة مفاجآت إن جاء الأردن على خطى التراجع، فهذه السنة والتي سبقتها لم يبقِ (كورونا) أي دولة بصحة وعافية ولم يذر.
ويضيف ليس علينا فقط معرفة الأسباب أو رفض وإنكار هذه المؤشرات بل ينبغي إجراء مراجعة شاملة تتناول الإنجاز والإخفاق حيال كل عنوان التراجع.
تحت عنوان الطلبة بين أساليب التربية ومساقات التعليم كتبت الدكتورة فريال العساف في الدستور وتقول إن العنف بكافة اشكاله ينتج عنه جيل عدم مبالي يعاني من العصبية الزائدة والخوف المتكرر ، والعنف النفسي يولد الشخصية السلبية والمنعزلة .
وفي رأيي وفي ظل التقدم في البرامج التربوية والاساليب التدريسية ودخول مفهوم التعليم الالكتروني والتعليم المدمج وادخال الاساليب التقنية الى المدارس واثر جائحة كوفيد -19 نحن بحاجة اكثر للبحث عن الدوافع والاسباب الحقيقة لظاهرة تكرار إرتكاب العنف المدرسي بشكل عام من خلال اجراء دراسات التربوية ليتوافق ذلك مع عصرنا الرقمي الحالي.
radio albalad · تصدير الكهرباء والمؤشرات الدولية. أبرز ما تناوله كُتاب الرأي اليوم