
تقارير سوريون بيننا
في بلدة حرشية، وجدت الحاجة السبعينية أم أحمد ملاذا آمنا من الحرب في سورية، لكنها لم تتوقع يوما أن تكون وحيدة مع أطفال ابنها المفقود منذ نحو 11 سنة في سورية. تعيش أم أحمد في بيت صغير بتلة الحدادة
يتردد لاجئون سوريون عاملون باستصدار او تجديد تصاريح عملهم لعدة أسباب، أبرزها تكلفة اشتراك الضمان الاجتماعي الشهرية والتي يتحملها العامل في حال استصدار تصريح عمل مرن، بينما يخشى آخرون من عدم تقديم
"حلمي أفتح مطعم وأشغّل فيه السوريات والأردنيات لأنّ الوضع مأساوي"..عبارة تردّدها أم سيف وكأنها رَجْعُ صدى آتٍ من عمق وجعها الماضي، وملامح أمل ترسمها بداية النجاح الذي حقّقته بفضل تصميمها وإرادتها. لقد
في ظل تقلص وصول المساعدات الإنسانية الدولية للاجئين وأوضاع اقتصادية صعبة يعيشها الأردنيين والسوريين على حد سواء، باتت صناعة الأكلات الشعبية في المنزل ملاذ آمن وحلً ممكن للكثير من العائلات السورية،
بين العناء والحرمان يقع الطلاب السوريين فريسة سهلة بين فكي الدعم الدولي الذي يحرمهم من الأمل بإكمال دراستهم لما بعد المرحلة الثانوية بسبب تراجع أعداد المنح الدراسية في الجامعات الأردنية، نتيجة الغلاء
أوساط معالم الحياة التي تدير بنا من كل جانب، تتولد الأفكار و الطموح لدى كل شخص منا يسعى خلف طموحه متجردا من كافة القيود ليرسم بأنامله ملامح أهدافه التي لطالما راودته منذ اداركه الحياة، فلنجد اليوم
بعد أكثر من عشر سنوات على افتتاح مخيم الزعتري للاجئين السوريين، بات المخيم اليوم مدينة متكاملة يضم خدمات متعددة، تجنب قاطنوه اللجوء لخارج المخيم لتأمين احتياجاتهم الأساسية. شارع السوق أو ما يطلق عليه
عمان نت حاولت الإتصال مرارا مع الناطق باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن ولم يجب على مكالماتنا تقف منى في طابور طويل مع أكثر من خمسين شخص أمام ماكينة الصراف الآلي التابعة لبنك القاهرة عمان
ملفُ عودةُ اللاجئينَ السورينَ إلى بلادهم، يعودُ للواجهةِ مجدداً، خاصة بعد قرار الرئيس اللبناني، ببدء عودة اللاجئين إلى سوريا، هذه التصريحات سرعان ما صعد تحركات البلدان المستضيفة للاجئين، ومن ضمنها
فادي عبيدات، لاجىء سوري في الأردن منذ عام 2013. يقيم في لواء بني كنانة بمحافظة إربد، ولديه ثلاثة أطفال يعانون من إعاقات حركية وعقلية. حاول تسجيلهم في أقرب مدرسة خاصة لذوي الإعاقة تبعد 7 كيلومترات عن