ذوي الإعاقة
واقع العناء والمشقة كلمتان متلازمتان يجسدان حقيقة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة الأردنيون والسوريون في الأردن جراء مكافحتهم للحصول على حقهم في التعليم ووصولهم إلى المرافق المدرسية بسهولة من خلال تواجد طريق
على الرغم من تبني الأردن للعديد من برامج الحماية الاجتماعية والمتمثلة بتوفير حقوق الإنسان الأساسية كالحياة الكريمة والرعاية الصحية، إلا أن منظومة الحماية الاجتماعية ما تزال قاصرة في تقديم خدماتها
تواجه جهان ذات الإعاقة الحركية صعوبة في استخدام أرصفة الشوارع والطرقات ودخول الأماكن العامة ,الأمر الذي يواجه الأشخاص ذوي الإعاقة بسبب عدم توفر تهيئة بيئية مناسبة وعدم تطبيق كودة البناء المخصصة بتأهيل
لم يشكل شح الضخ المادي لقطاع الصناعة والابتكار للأشخاص من ذوي الإعاقة عائقاً بينهم وبين إطلاق العنان لقدراتهم، ولم يكتفوا بإظهار إعاقتهم كجزء من نجاحاتهم بل استطاعوا صنع تغيير جذري في حياتهم يزيل
منذ سنوات صدر قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والذي ينص على اصدار بطاقة تأمين صحي لذوي الإعاقة من أجل تسهيل عملية معالجتهم في المستشفيات والمراكز التابعة لوزارة الصحة، لكن حتى اليوم لم تصدر البطاقة
في إطار عمل المجلس لرصد التناول الإعلامي لحقوق وقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في مسعى لتعزيز دور الإعلام لمكافحة الصور والقوالب النمطية المسيئة التي تكرس ممارسات الإقصاء الاجتماعي والتمييز على أساس
حلقة جديدة من المجلة الإخبارية "سوريون بيننا" وفي أبرز العناوين: الحكومة تطلق خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية اليوم. 29 ألف لاجئ من ذوي وذوات الإعاقة في الأردن.