مواضيع ذات علاقة

على هامش دراسة الاديان لشبكة الاعلام المجتمعي .. رجال دين وحقوقيون يناقشون حقوق الجماعات الدينية غير المعترف بها اشاد مدير المعهد الملكي للدراسات الدينية في الاردن الدكتور كامل ابوجابر بالدراسة التي

لم أتصور في حياتي أنني سأكتب يوما لأتكلم عن المسيحيين في الأردن.. لا مدافعاً عن مواقف سياسية قد تبناها بعضهم أو حتى ببساطة عن أسباب وجودهم على هذه الأرض .. قبل الأمس قرأت صدفة على موقع تويتر تغريدة

مسلم، مسيحي، درزي، بهائي، علماني، أو لاديني.. معتقدات دينية تشكل واحدة من مكونات هوية كل منا، تتفاوت أهميتها بين فرد وآخر، تتغير بتغير الزمان والمكان، تتنازع مع قناعات فكرية سياسية، اجتماعية، ثقافية،

أثارت الندوة الفكرية التي أقامها مركز إنتلجنسيا للدراسات والأبحاث بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية حول الحرية والأديان وشارك فيها نخبة من المثقفين والمفكرين والباحثين والنواب ورجال الدين

أطلقت شبكة الإعلام المجتمعي مساء السبت أول دراسة استهدفت الجماعات الدينية في الأردن سندا للقوانين المحلية والدستور الأردني والاتفاقيات الدولية التي وقع وصادق عليها الأردن، ومضامين رسالة عمان لحوار

عمان نت 01 / 10 / 2012 أطلقت شبكة الإعلام المجتمعي الصفحة الإلكترونية الخاصة بمشروع أثر الانتماء الديني للجماعات الدينية على حقوقهم المدنية، الذي تضمن بث برنامج “وطن ومعتقد” الإذاعي على راديو البلد

دروز، بهائيون، شيعة، إنجيليون ولا دينيون بقي الحديث عنهم غائباً غياباً شبه تام…فلا إحصائيات رسمية ولا تقارير بحثية ترصد واقع مواطنين يشكلون ما تقدر نسبته بـ 3-4 بالمئة من تعداد سكان المملكة ممن

أكد مركز الجسر العربي للتنمية وحقوق الإنسان أن احترام الأديان ينطلق من الشرعية المستندة على المسؤولية الإنسانية الأخلاقية، كون الجوامع المشتركة بين الأسرة البشرية أكثر من الاختلاف. واعتبر المركز في

الحديث في ازدراء الأديان كثُرَ كثرة طاحنة بعد الفيلم الهزيل الذي أخرجه نيقولا باسيلي نيقولا في الولايات المتحدة الأميركية. وهو حديث يخرج من بئر تخمّر فيه التعصّب مع الكراهية، من الطرفين: الجاني