أخبار سوريون بيننا

قررت وزارة الداخلية، الأربعاء، اعتبار الهوية الأمنية (البطاقة الأمنية) للاجئين السوريين في المملكة، سارية المفعول حتى نهاية شهر كانون أول من العام الحالي. ويأتي هذا القرار الصادر عن الوزارة تسهيلا

أكد السفير البلجيكي في الأردن سيرج ديكشن، الثلاثاء، أن عودة اللاجئين إلى سوريا يجب أن تكون آمنة وطوعية، وذلك بعد استضافة بلاده الأسبوع الماضي مؤتمرا نظمه الاتحاد الأوروبي لدعم اللاجئين السوريين. وقال

قالت منسقة تحالف "همم"، هديل عبد العزيز، إن الاجتماع مع ممثلي الاتحاد الأوروبي أوضح التحديات التي يواجهها اللاجئين السوريين في الأردن، إلى جانب التأكيد على أهمية ألا يتم إغفال الدور الأردني المهم بدعم

يوم اللاجئ العالمي يتصدر مواقع التواصل الإجتماعي، إذ يأتي هذا اليوم في ٢٠ حزيران من كل عام، وحددته الأمم المتحدة تكريما للآجئين في كل أنحاء العالم، ممن تركوا بلادهم نتيجة الحروب والصراعات فيها. وتفاعل

تعطلت منظمات عن تقديم خدمات العلاج اللازم لمرضى الفشل الكلوي السوريين في الأردن، منذ سنوات ما يشكل معضلة لهم في ظل أوضاع اقتصادية ومعيشية صعبة. هذا التعطل يضع صحة المرضى على المحك، إذ تتجاوز تكلفة

بينت وزارة الداخلية، آلية دخول السوريين المقيمين في الدول الأوروبية، للأراضي الأردنية. وقالت وزارة الداخلية في ادراج لها عبر صفحتها الرسمية بالفيسبوك الأحد، إنه يتوجب تقديم المواطن السوري المقيم في

قبل إطلاق أي رصاص أو أصوات حرب مرعبة التي اجتاحت مدينة حلب من جميع زواياها، كان وسيم سودا طفلاً يافعاً يتعلم حرفة الخياطة من والده. علّمت الأزمة السوريين الكثير من الأشياء، إلا أن أهمّها بالنسبة لوسيم

قال استطلاع حديث نفذته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على لاجئين سوريين في الأردن ومصر ولبنان والعراق، إنّ 97 % من اللاجئين في الأردن لا ينوون العودة إلى سورية خلال العام المقبل، وأنّ

قدّم برنامج الأغذية العالمي في نيسان الماضي، مساعدة غذائية لقرابة 590 ألف لاجئ ولاجئة مقيمين في مخيمات ومجتمعات مضيفة وطلبة مدارس في الأردن من خلال تحويلات نقدية بلغت 14.1 مليون دولار. ووفقا لتقرير